فنربخشة في طريقه لحسم صفقة تاليسكا تنطلق فبراير.. تفاصيل نزالات UFC ضمن موسم الرياض مدرب عمان عن نهائي خليجي 26: هذه المباريات لا تعترف بالتاريخ بدء أعمال التحويلة المرورية على طريق أبو حدرية بالشرقية تصادم 9 مركبات على طريق الجبيل – الظهران توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج
يكافح الآباء اليائسون في جميع أنحاء الولايات المتحدة من أجل الحصول على حليب الأطفال، وسط نقص شديد على مستوى البلاد، حتى وصل سعر الـ 8 عبوات إلى 800 دولار على متجر eBay الإلكتروني.
وفي الأسبوع الماضي، ذكرت CBS News أن 40 إلى 50% من منتجات حليب الأطفال الأكثر مبيعًا نفدت في المتاجر في جميع أنحاء البلاد، وفقًا لتحليل من Datasembly، الذي تتبع مخزون حليب الأطفال عند أكثر من 11000 بائع تجزئة.
وقالت نيكول براون، والدة طفل يبلغ 5 أشهر، من فلوريدا: شهر كامل لم أجد فيه عبوة واحدة، لا شيء على الإنترنت، لا شيء في المتاجر القريبة.
وقالت سيدة أخرى من نيويورك، وهي أم لطفل عمره عام من ذوي الاحتياجات الخاصة: إنها عثرت على ثماني علب من التركيبة التي يحتاجها الطفل على موقع eBay، لكنها تباع مقابل 800 دولار، عادة ما تكلف العلب ما بين 43 دولارًا إلى 47 دولارًا.
وبدأ النقص خلال جائحة كوفيد-19 كما يقول الخبراء، عندما بدأت الشركات تواجه مشكلات في سلسلة التوريد، بما في ذلك شراء المكونات الضرورية، وتعليق التعبئة ونقص العمالة.
ازداد الأمر سوءًا في فبراير، عندما أعلنت شركة أبوت لابز لأول مرة عن سحب بعض التركيبات بعد إصابة خمسة أطفال بعدوى Cronobacter sakazakii، والتي يمكن أن تسبب عدوى شديدة في الدم والتهاب السحايا، ومات أحد الأطفال نتيجة لذلك.
ومن بين المناطق الأكثر تضررًا، وفقًا لـ Datasembly، كانت أيوا وميسوري وساوث داكوتا وتينيسي وتكساس، حيث كان معدل نفاد المخزون في العاصمة في سان أنطونيو 56%.
يقوم تجار التجزئة الوطنيون الآن بتقييد العملاء بثلاثة منتجات فقط من حليب الأطفال لكل عملية شراء، مما يتسبب في تدافع شديد، علمًا بأن ما يقرب من ثلاثة أرباع الأطفال في الولايات المتحدة يستخدمون حليبًا صناعيًّا في الأشهر الستة الأولى من عمرهم.
والوضع أسوأ في الولايات المتحدة بالنسبة لأولئك الذين يوضع أطفالهم على تركيبة معينة إما لأنهم يعانون من الحساسية أو بسبب احتياجاتهم الغذائية.
وكتبت إميلي بايت، 22 عامًا، أنها ذهبت مؤخرًا إلى ثمانية متاجر بحثًا عن تركيبة لطفلها البالغ من العمر 8 أشهر، قائلة: هذا هو الشيء الأكثر رعبًا الذي مررت به على الإطلاق، كيف يفترض بنا أن نطعم أطفالنا؟!