مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
أكد المتخصص في السيارات أحمد الحربي، أن عامل المحطة لا يستطيع وحده التلاعب بأسعار قراءة عدادات مضخات الوقود، وهناك حالات غش مثل خلط نوعي البنزين 95 و91.
وأضاف الحربي، خلال تصريحات إلى برنامج 120 المذاع على قناة الإخبارية، أن العامل البسيط الذي يعمل بمحطة وقود ليس لديه القدرة على فهم الإلكترونيات والبرمجة التي توصله للتلاعب بالوقود بمفرده؛ فالعامل هو جزء من عملية السرقة وليس كلها.
وتابع أنه لا يستطيع إطلاق التهم على أصحاب ومديري المحطات لكن التستر هو الداء الرئيس في موضوع الفساد بمحطات الوقود.
وحول طريقة تلافي الوقوع في عملية التلاعب بالوقود، أوضح الحربي أن الأفضل هو نزول قائد المركبة ووقوفه إلى جانب العامل ومتابعته لعملية ملء خزان سيارته من البداية وحتى النهاية.
وأشار إلى أن الخدمة الذاتية بمحطات الوقود ربما لا تنجح، حيث إن هناك دولًا كثيرة طبقتها لكنها واجهت عوائق، أبرزها الازدحام المروري بالمحطات، إضافة إلى انخفاض عامل السلامة مثل الحرائق وغيرها.