خالد بن سلمان يطلع على قدرات وإمكانيات شركات الفضاء والدفاع في تركيا
سبب يقرب إيدرسون من الانضمام لـ النصر بدلًا من الاتحاد
ولي العهد يستقبل عضو الحزب الديمقراطي عن نيوجيرسي بمجلس الشيوخ
ماذا قال متعب المفرج لجماهير الهلال بعد رحيله ؟
غرامة مليونية تنتظر مخالف رمي مخلفات صناعية بالشرقية
فان دايك يصدم الاتحاد ويحدد وجهته
تدشين المبنى الرئيسي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي
تحديث موعد معرض الصقور والصيد وتحديد موعد كأس العلا للصقور
شكوى بسبب أداء حكم مباراة البرازيل ضد كولومبيا
إرشادات هامة عند استخدام السلالم الكهربائية في الحرم
تعرضت العملية العسكرية الروسية التي انطلقت قبل حوالي 3 أشهر على الأراضي الأوكرانية، لبعض الانتقادات وإن كانت خجولة في الداخل الروسي، ولعل آخر تلك الانتقادات أتت من قبل الملياردير الروسي أوليغ واي تينكوف.
فقد انتقد تينكوف، مؤسس أحد أكبر البنوك الروسية، الحرب في أوكرانيا في منشور على إنستغرام الشهر الماضي؛ ليوضح في اليوم التالي، أن إدارة الرئيس فلاديمير بوتين اتصلت بمسؤوليه التنفيذيين وهددت بتأميم بنكه إذا لم يقطعوا العلاقات معه.
وفي الأسبوع الماضي، اضطر لبيع حصته البالغة 35 في المئة فيما وصفه بـ “البيع اليائس، أو البيع تحت النار، الذي فرضه عليه الكرملين: حسب زعمه.
وقال تينكوف في مقابلة عبر الهاتف مع “نيويورك تايمز”: “لم أستطع مناقشة السعر”، وأضاف “كان الأمر أشبه بالرهينة، تأخذ ما يُعرض عليك، لم أستطع التفاوض”.
في موازاة ذلك، كشف الملياردير الروسي البالغ من العمر 54 عامًا، في أول حديث له منذ العملية العسكرية الروسية أنه استأجر حراسًا شخصيين بعد أن أخبره أصدقاؤه على اتصال بأجهزة الأمن الروسية أنه يجب أن يخشى على حياته.
وقال ساخرًا إنه بينما نجا من سرطان الدم، ربما “سيقتلني الكرملين”.
في المقابل نفى “بنك تينكوف” الذي أسسه الملياردير عام 2006، توصيفه للأحداث، وقال إنه “لم تكن هناك تهديدات من أي نوع ضد قيادة البنك”.
وقال البنك في بيان: “إن أوليغ لم يكن في موسكو منذ سنوات عديدة ولم يشارك في حياة الشركة ولم يشارك في أي أمور”.