الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم
ناشد العديد من المغردين على تويتر، المسؤولين بإعادة النظر في توظيف الأجانب، وتقديم المواطنين في الوظائف السعودية للحد من انتشار البطالة.
وروى خالد عبد الله أحد المواقف التي تعرض لها؛ مغردًا: “احتجت لعلاج فيفادول وكانت أقرب صيدلية لي هي صيدلية مشهورة ولها في كل شارع فرع، الشاهد أنني فوجئت أن الجالية المصرية انتهى زمنها وحل مكانها الجالية السودانية، حقيقة أذهلتني ديناميكية تبادل الوظائف السريع في بلدي، ما أن تنتهي جالية حتى تأتي الأخرى لتكمل مسيرة عطالة الشاب السعودي”.
وكتب وسام: “قبل كم يوم زوجتي سوت مقابلة في شركة معروفة براتب 4 آلاف اللي سوى معها المقابلة أجنبي يقولها أطفالك أولى من إنك تتوظفين، الأجنبي هو الكُل في الكُل، ورغم إن راتبه ضعف 4 الاف إلا انه يشوف إن مالها حق فيه”.
أما عيسى الزهراني فكتب: “الأقربون أولى بالمعروف ولا يبني في الديرة إلا حصاها وابن الوطن صاحب غيرة على وطنه ويعمل لخدمة وطنه وقيادته بإخلاص بعكس غير السعودي الذي لاتهمه إلا مصلحته وإذا شبع من خيرات هذا البلد ركله برجله وتنكر له ولقيادته ورد له الجميل بالإساءة والتحريض”.
وقال الشمري في تغرديته: “اللي ماله غيره على أبناء بلده صدقني ماله غيره على حتى أهله تشوف السعوديين بالشوارع يبيعون جح وشاهي وعيال الأجانب في أحلى الوظائف الموضوع فساد داخلي واتوقع فيه رشوات مقابل بيع الوظائف ياليت الأضواء تفتح على الموارد البشرية وتشوفون وش قاعد يصير داخلها”.
وأشار الطبيب البيطري عبد الله، إلى الفرق بين وضع الأجنبي والسعودي، كاتبًا: “الأجنبي يأخذ مميزات وراتب أنا كطبيب بيطري سعودي على بند 71 لا أستلم مثل مميزات البيطري الأجنبي”، بينما قال عبيد الله:”الوظيفة ليست حق وإنما استحقاق، والأولوية للكفاءة وليست للجنسية، وفي حال تساوت الكفاءات حينها يكون السعودي أولى”.
ودعا بعض المغردين إلى التحلي بالهدوء لافتين إلى أن الاستحقاق يأتي بالحرص على الكفاءة، فكتب هزاع الهزارع: “أنا واحد من السعوديين الذين خاضوا حرب إثبات الوجود الوظيفي ضد الأجانب العرب والأجانب الغربيين قبل ٣٠ سنة كانت حربا ضروس بيني وبينهم والحمد لله انتصرت عليهم بالصبر والمثابرة والشهادات اللازمة”.
قال رياض عبد الله :”على مهلك أخواني وأخواتي الأجنبي الذي أساء للوطن يجب أن يعاقب ويشهر به ويرحل لكن الأجنبي اللي ياكل عيش ومحترم نفسه ومحترم البلد ماعليه شي وابحث عن من وظفه على حساب أبناء البلد”.
وأكد رياض عبد الله على أهمية احترام الأجنبي الكفء، فغرد :”على مهلك إخواني وأخواتي الأجنبي الذي أساء للوطن يجب أن يعاقب ويشهر به ويرحل لكن الأجنبي الذي يأكل عيش ومحترم نفسه ومحترم البلد ما عليه شيء، وابحث عن من وظفه على حساب أبناء البلد”.
ولفت مالك إلى ارتفاع الوضع التعليمي لطلاب الخليج فكتب: “خلال مشاركتي بمنافسة طلابية دولية لاحظت ان الافضل فيها تنافساً وعملا طلاب وطالبات الجامعات الخليجية مع ان كان توقعي وخوفي من الجامعات العربية أكثر لكن انصدمت من الواقع فلماذا يا ترى توظيف العربي الأجنبي أولى من السعودي بالمناصب القيادية!”
واعتبر وهيب الشيخ أن المسؤولية تقع على كاهل المواطن، كاتبًا: “من وجهة نظري السعودي يبقى بحاجة لتحدي قدرة السوق الإنتاجية فالنظام يحميه و يقدم له أولوية التوظيف و التحدي يبقى على عاتق المواطن في جانبين: كسر النظرة التقليدية عن السعودي أنه كسول لا يعمل، وإقناع أصحاب رأس المال بالتحدي في زيادة القدرة الإنتاجية”.