للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
كشف تحقيق أجراه الملياردير إيلون ماسك، أن هناك بعض الشخصيات البارزة تقف وراء حملة تشجع المعلنين على مقاطعة تويتر إذا طبق سياسته الموعودة المتمثلة في حرية التعبير غير المقيدة.
وقد وقعت ست وعشرون منظمة غير حكومية على رسالة تعرب عن القلق بشأن خطة إيلون ماسك بشأن منصة تويتر، وعلى إثر ذلك رد أغنى رجل في العالم على الرسالة قائلًا: من قام بتمويل تلك المنظمات، وأجرى تحقيقًا عن ذلك، ليتضح أن من بينهم هيلاري كلينتون، زوجة الرئيس الأسبق بيل كلينتون وموظفي باراك أوباما.
ومن بين الشخصيات التي مولت تلك الحملة العنيفة ضد ماسك ديمقراطيون أثرياء ونقابات عمالية ومنظمات مثل حياة السود مهمة BLM وأيضًا بعض حكومات الدول الأوروبية.
وجاء في نص الرسالة الموجهة إلى رئيس شركة تسلا: إن سيطرة إيلون ماسك على تويتر سيزيد من سموم نظام المعلومات لدينا ويشكل تهديدًا مباشرًا للسلامة العامة خاصة على أولئك الأكثر ضعفًا وتهميشًا بالفعل.
وحذروا من أن الإعلانات على تويتر ستؤدي إلى تضخيم الكراهية والتطرف والمعلومات الصحية الخاطئة ومؤيدي نظريات المؤامرة، وتابعوا: تحت إدارة ماسك، يخاطر تويتر بأن يصبح بؤرة للمعلومات المضللة، مما يؤدي إلى تلويث نظام المعلومات لدينا في وقت باتت فيه الثقة في المؤسسات ووسائل الإعلام في أدنى مستوياتها بالفعل.
وأضافت الرسالة: يمكن أن تمول دولاراتك الإعلانية مشروع تضخم المعلومات المضللة، نحن ندعوك لمطالبة إيلون ماسك بالالتزام بالمعايير الأساسية لضمان أمان المجتمع.
وكتبوا أيضًا: عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي يقوضون واقعنا، ويدفعون بالديمقراطية إلى حافة الهاوية.
وردًّا على تلك الرسالة، غرد ماسك قائلًا: من يمول هذه المنظمات التي تريد التحكم في وصولك إلى المعلومات؟ دعونا نتحرى.
وبعد ذلك ظهرت البيانات التي تؤكد من يقف وراء تلك الحملة وكان منهم: جيسي ليريش، المتحدثة السابقة بالسياسة الخارجية لحملة هيلاري كلينتون وابن شقيق ديفيد أكسلرود، كبير مستشاري باراك أوباما، بالإضافة إلى 26 مؤسسة أخرى.