ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
تطلق جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة، بالشراكة مع لجنة شؤون الأسرة والتنمية بمجلس منطقة مكة المكرمة والمهيب لخدمة المجتمع وأوقاف محمد ألراجحي، الحملة الإعلامية التوعية بعنوان “بيتنا بخير” لتعزيز مكانة الأم والأب في الأسرة تزامناً مع اليوم الدولي للأسرة من تاريخ 15-5-2022م إلى 19-5-2022م. حيث تستهدف الحملة للوصول إلى 1,000,000 شاب وفتاة على مستوى المملكة.
وأوضح رئيس مجلس الإدارة لجمعية المودة المهندس فيصل السمنودي أن هدف الحملة تعزيز مكانة الأم والأب في الأسرة وتحديدا عند فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم من 18 إلى 35 عاماً، وقد تم تحديد الشريحة المستهدفة وفقاً لقضايا عقوق الوالدين الواردة إلى الجمعية خلال السنتين الأخيرة 2020م و2021م والتي بلغت 15% من إجمالي القضايا التربوية السلوكية، وتم بناء وتصميم محاور الحملة على المرتكزات القيمية والنفسية والاجتماعية والدينية, لصناعة اثر بشكل مباشر لتعزيز مكانة الوالدين عند الشباب وبناء جيل من الشباب الواعي بمسؤولياته تجاه الأسرة والمجتمع.
وأضاف السمنودي أن الحملة سوف تنطلق على مستوى المملكة بمشاركة 100 شريك من الداعمين في نشر الوعي من الجمعيات على مستوى المملكة والقطاع الخاص في المجتمع لتعزيز مكانة الوالدين في الأسرة. وأنتجت الحملة مجموعة من المواد الإعلامية للنشر على مختلف منصات التواصل من خلال توظيف المرتكزات الأساسية للحملة لبناء محتوى توعوي هادف بأكثر من 30 منتجاً وفيلماً رئيسياً للحملة.
كما تضم الحملة عدة فعاليات في اثنين من أكبر المولات التجارية في مدينة جدة ومعرض للرسم الكاريكاتورية لخلق جو عائلي يسهم في التواصل الفعال بين الآباء والأبناء، كما تضم الحملة تجربة اجتماعية فريدة من نوعها يتحدث من خلالها الشباب ن مشاعرهم بنعمة وجود الوالدين في حياتهم. وتتقدم جمعية المودة بخالص الشكر والتقدير لأكثر من 60 جهة أسرية في المملكة لمساهمتهم في دعم الحملة ومشاركتهم في بناء جيل من الشباب الواعي بمسؤولياته وتعزيز مكانة الوالدين في الأسرة.