سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية
قالت وكالة بلومبرغ إن صادرات النفط من روسيا لا زالت تتدفق بحرًا بلا هوادة، وذلك على الرغم من لوائح الاتحاد الأوروبي التي تحظر التعامل مع شركات الطاقة الحكومية في موسكو.
ورغم أن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، جدد دعواته لمزيد من العقوبات ضد موسكو إلا أن ذلك لم يؤثر على أي أمر ولا زالت الصادرات مستمرة.
وفي حين أن إجمالي شحنات النفط الخام الروسية انخفضت في الأسبوع الماضي، إلا أنها لم تظهر تأثرًا واضحًا لقيود الاتحاد الأوروبي، ففي النهاية، حملت 32 ناقلة ما مقداره 24 مليون برميل من محطات التصدير الروسية، بمعدل 3.44 مليون برميل يوميًا، وذلك بانخفاض بسيط للغاية يصل إلى 3% فقط.
وأظهرت بعض ناقلات النفط الروسية خط سيرها، حيث اتجه بعضها إلى الهند بينما اتجهت اثنتان أخريان إلى قناة السويس واثنتان أخريان في طريقهما إلى البحر المتوسط من بحر البلطيق، وذلك وفقًا لبيانات تتبع السفن التي ترصدها بلومبرغ.
تصدر روسيا الخام من أربع مناطق رئيسية: بحر البلطيق في شمال غرب أوروبا، والبحر الأسود، والقطب الشمالي، ومحطات على ساحل المحيط الهادئ، ويمكن أن تتأرجح أرقام الشحن الأسبوعية اعتمادًا على توقيت مغادرة الناقلات، والذي يتأثر أيضًا بشدة بالطقس في الموانئ، كما كان الحال خلال الأسابيع العديدة الماضية.
أي أن الانخفاض القليل لحجم الصادرات النفطية الروسية كانت تتعلق بالطقس وليس بالعقوبات الغربية.
ويواصل الاتحاد الأوروبي جهوده للحصول على الموافقة على حزمة من العقوبات، بما في ذلك حظر تدريجي على واردات النفط من روسيا، لكن المجر تعارض ذلك، ويبقى موقفها مصدر قلق وإزعاج كبيرين للاتحاد الأوروبي.
وقالت بلومبرغ إنه بالمعدلات الحالية لرسوم تصدير النفط الخام، ستكون شحنات الأسبوع الماضي وحدها قد أكسبت الكرملين حوالي 164 مليون دولار، وهذا أقل بمقدار 5 ملايين دولار عن الأسبوع الأسبق، بسبب انخفاض رسوم التصدير المفروضة على كل برميل، حيث انخفضت من 62.20 إلى 49.60 دولار.