الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
خطى سوق الحبحب بمدينة بريدة خطوات واسعة في تطوير وتسويق المنتج والتوسع في العرض والتصدير إلى 13 منطقة من مناطق المملكة, التي أسهمت في تعزيز الجانب الاقتصادي لمزارعي منطقة القصيم ورفع معدل زراعته خلال موسمه في فترة الصيف والممتد إلى ستة أشهر, محققاً بذلك أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر برنامج التنمية الريفية المستدامة الذي اطلقته وزارة البيئة والمياه والزراعة لزيادة الكفاءة الإنتاجية, وتحقيق الأمن الغذائي.
وقفزت عروض المزارعين في سوق حبحب مدينة بريدة لتصل إلى 50 شاحنة تحمل فوقها ما يزيد عن 35 ألف بطيخة باليوم, لتصل إلى حوالي 6,300,000 حبة يتم بيعها طوال موسم الحبحب بقيمة تصل إلى 100 مليون ريال.
ويقدم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم خدماته المستمرة داخل سوق الحبحب لحماية المستهلك والإشراف على منتجاته وصلاحيتها وسلامتها للاستهلاك البشري, بالإضافة إلى خلوها من المواد ومتبقيات المبيدات عبر سحب العينات بشكل يومي للكشف عليها, ومنع عرض ودخول أي منتج مجهول المصدر الزراعي والتأكد من السجل الزراعي لمسوقي الحبحب, وتنفيذ جولات ميدانية, وتقديم النصائح والإرشادات للمزارع المنتجة له للإسهام في رفع جودة.
وتبدأ زراعة الحبحب في منتصف شهر مارس ليبلغ ذروته في شهر أبريل, ويمتاز إنتاج القصيم بالجودة العالية وقدرته التنافسية لتوزيعه من سوق مدينة بريدة إلى جميع أنحاء المملكة, كونه أحد المنتجات الزراعية القادرة على تحمل الشحن والتصدير.
وتنتشر زراعة البطيخ في مزارع منطقة القصيم بشكل خاص والمنطقة الوسطى, فيما تحتضن مدينة بريدة السوق الأكبر له الذي يضم العديد من أبناء المنطقة المزارعين والمستثمرين في هذا المجال.