وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة في شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة بـ بنك الخليج الدولي
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة لدى مجموعة مستشفيات رعاية
وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث البترولية
رقم تاريخي جديد لـ حمدالله في الدوري السعودي
حساب المواطن يجيب.. هل يمكن إلغاء الاعتراض والتعديل عليه؟
تخطط الولايات المتحدة لإعادة نشر القوات الأمريكية في الصومال، في محاولة لمواجهة جماعة الشباب الإرهابية، وقد وافق الرئيس جو بايدن على طلب البنتاجون بهذا الشأن، وفقًا لشبكة CNN الأمريكية.
وتأتي هذه الخطوة على عكس قرار الرئيس دونالد ترامب بسحب جميع القوات الأمريكية من البلاد في عام 2020.
وستعيد الولايات المتحدة تمركز القوات الأمريكية في شرق إفريقيا وتتحرك لاستعادة الوجود العسكري الأمريكي في الصومال بالتشاور مع الحكومة الصومالية.
ونقلت الشبكة عن مصدر لها قوله إن أقل من 500 جندي سيتم إعادتهم إلى البلاد، واصفًا الأمر أنه طبيعي على عكس قرار إدارة ترامب بالانسحاب الذي جاء مفاجئًا، وأن بسبب القرار السابق باتت الحركات الإرهابية في الصومال أقوى منذ ذلك الحين.
وتابع: كان قرار ترامب غير منطقي؛ لأنه خلق مخاطر غير ضرورية ومرتفعة على القوات الأمريكية أثناء تحركها داخل وخارج البلاد.
وقال المسؤول: لقد رأينا، للأسف، أدلة واضحة على أن الحركات الإرهابية لديها النية والقدرة على استهداف الأمريكيين مشيرًا إلى أنه تم قتل أكثر من 12 أمريكيًّا في شرق إفريقيا في السنوات الأخيرة، من بينهم ثلاثة في قاعدة عسكرية أمريكية.
ولم يؤكد المسؤول ما إذا كان بايدن قد سمح بشن ضربات موجهة ضد قادة محددين من الحركات الإرهابية، لكنه قال: إن الوجود العسكري الأمريكي ليس العنصر الوحيد في إستراتيجية الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب في الصومال.
وكان قرار ترامب في ديسمبر 2020 بسحب القوات الأمريكية من الصومال جزءًا من خطط إدارته لسحب تورط الولايات المتحدة في الصراعات العالمية، بما في ذلك في أفغانستان والعراق، لكن إدارة بايدن تعتقد أن مكافحة الإرهاب تظل أولوية ملحوظة بالنظر إلى التهديد الذي يمثله، وأن الوجود الأمريكي المستمر هناك سيكون ضروريًّا من أجل هذا الهدف.
ويُذكر أن الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود، قد فاز برئاسة البلاد مرة أخرى، في تصويت أجراه نواب البرلمان، أمس الأحد.