القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية
قال الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر للتطوير وأمالا، جون باجانو، لمجلة Hotelier: إن السياحة السعودية تضع معيارًا جديدًا للسياحة العالمية، متابعًا: تتطلع المملكة إلى أن تكون معيارًا عالميًّا ليتبعه الآخرون.
وأضاف: تتمتع السعودية بموقع فريد للغاية، أضف إلى ذلك أنه لم يزرها الكثيرون من قبل، لذلك تجد أماكن للزيارة بكر ونقية، وهنا يمكنك أن تفعل الأشياء بشكل مختلف.
وقالت المجلة المختصة في السياحة: إنه بحلول عام 2030، وبفضل سلسلة من الاستثمارات، تهدف السعودية إلى استقبال 100 مليون زائر محلي ودولي سنويًّا، ووفقًا لرؤساء المشاريع الضخمة فإن هذه الزيارات ستكون نتيجة وليست هدفًا.
وتتمثل هذه الطموحات في جعل المملكة معيارًا للسياحة المستدامة والمتجددة، بحسب ما قال أيضًا الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو، متابعًا: السياحة في السعودية ليست عدوًّا للبيئة، تخيل لو كان السفر أفضل للكوكب من البقاء في المنزل، نحن نخلق تأثيرًا إيجابيًّا صافيًا، ونعيد التشجير ونعيد النمو ونساعد المجتمعات المحلية.
وأضاف ماكيفوي: لا تتزعزع مشاريع البحر الأحمر ونيوم في التزامهم بالاستدامة، من حيث استخدام الممارسات البيئية، والتكنولوجيا الصديقة للبيئة، ودعم المواهب والمنتجين المحليين.
وعند اكتمال مشروع البحر الأحمر في عام 2030، ستتألف الوجهة بأكملها من 50 منتجعًا، توفر ما يصل إلى 8000 غرفة فندقية وحوالي 1300 عقار سكني عبر 22 جزيرة وستة مواقع داخلية، وسيشمل أيضًا مراسي فاخرة وملاعب جولف ومرافق ترفيهية.
وقال رئيس بوابة الدرعية، جيري إنزيريلو: أرقام السياحة هي نتيجة ثانوية لما نسعى وراءه، فنيوم على سبيل المثال ستكون مركزًا رائدًا في الكثير من المجالات أما الدرعية يجب أن ترتكز على الفخر والتاريخ، مركز ومنزل الأجداد للمملكة العربية السعودية حيث تصبح الرياض ذات، وهي من المتوقع أن تجذب سبعة ملايين شخص سنويًّا.