ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
قال تقرير لوكالة رويترز الإخبارية، إن السوق العالمي للصواريخ والقنابل النووية ستتجاوز مكاسبه 126 مليار دولار في غضون عشر سنوات، وذلك بفضل الأزمة الروسية الأوكرانية التي ساهمت في تحفيز الإنفاق العسكري.
ويأتي هذا الصعود بنسبة تقارب الـ 73% عن مستويات 2020، وفقًا لتقرير صادر عن شركة Allied Market Research يوم الاثنين.
وقال التقرير إن قيمة السوق ستقفز بنسبة 72.6% عن تقديرات شركة الأبحاث، بنحو 73 مليار دولار في عام 2020، عندما تسبب فيروس كورونا في إعادة هيكلة تخصيص الأموال لدعم الأزمة الصحية التي أثرت بشدة على قطاع الدفاع.
وقال التقرير إن الزيادة في الصراعات الجيوسياسية والميزانيات العسكرية، من المرجح أن ترفع الرقم بمعدل سنوي مركب قدره 5.4% حتى عام 2030.
وأشار التقرير إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، طلب الأسبوع الماضي، ميزانية كبيرة للدفاع الوطني في وقت السلام، والتي من شأنها أن تحدث الثالوث النووي المكون من: غواصات الصواريخ الباليستية، والقاذفات، والصواريخ الأرضية.
وتوقع التقرير أن الطلب المتزايد على الرؤوس الحربية النووية الصغيرة، التي يمكن نشرها بسهولة من خلال الطائرات والصواريخ الأرضية، من شأنه أن يعزز نموًا أسرع في هذه القطاعات، وقد شكلت الصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات ربع السوق في عام 2020.
وفي حين أن أمريكا الشمالية سيطرت على أكثر من نصف السوق العالمية في عام 2020، إلا أن التقرير توقع أن يأتي أسرع نمو من منطقة آسيا والمحيط الهادئ بناءً على مبادرات الهند وباكستان والصين لتعزيز ترساناتها النووية.
وقالت الشركة في ملخص التقرير: ومع ذلك، فإن المعاهدات الدولية والاتحادات تثبط إجراء التجارب النووية، وهذا من شأنه أن يعيق ويكبح جماح نمو هذا السوق.
وأصدرت بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة في بداية العام بيانًا مشتركًا قالوا فيه إنه لا يمكن أن يكون هناك أي رابحين في الحرب النووية وأنه يجب تجنبها بأي شكل.