أمرٍ سامٍ بإعادة تشكيل مجلس إدارة المركز السعودي للتحكيم التجاري في دورته الرابعة
تنفيذ أكثر من 26 مليون عملية إلكترونية عبر منصة أبشر في يناير
الجوازات تفتتح مكتبًا جديدًا في محطة قصر الحكم بالرياض لتقديم خدماتها
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 58 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على مواطن لترويجه 6 كيلو قات في عسير
جمعية فهد بن سلطان الخيرية توزع السلال الرمضانية على المستفيدين
طيران ناس وبنك الجزيرة يوقعان اتفاقية لتمويل شراء ثلاث طائرات بقيمة 495 مليون ريال
استكمال موسم شراء القمح المحلي وصرف مستحقات المزارعين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12111 نقطة
تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
واجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، معركة لإقناع الناخبين الفرنسيين بدعمه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها يوم الأحد، 10 أبريل.
ويواجه ماكرون إقبالًا منخفضًا في الانتخابات الفرنسية، وذلك بعد أن سحب الصراع الأوكراني الروسي من انتباهه وتركيزه في الحملة الانتخابية وعلى ذلك فقد دخل السباق متأخرًا.
وفي المقابل، فقد تمكنت السيدة ماريان لوبان من زيادة شعبيتها بين الناخبين لتقضي تقريبًا على فجوة الشعبية بينها وبين ماكرون من خلال التركيز على أزمة تكلفة المعيشة وسط ارتفاع أسعار الطاقة.
وجاءت نتيجة استطلاعات الرأي في الليلة الماضية، بمثابة صدمة قاسية للرئيس الفرنسي الحالي، حيث أشارت النتائج إلى أن لوبان تستحوذ على 50.5 من أصوات الناخبين.
واعترف أحد المصادر داخل حزب ريبابليك أون ذا مارش، الذي يتزعمه إيمانويل ماكرون، لصحيفة Le Parisien أن أقرب مساعدي الرئيس يشعرون بالذعر بعد نتائج الاستطلاع.
وارتفعت حظوظ ماريان في الانتخابات بفضل سياسات برنامجها الانتخابي، بما في ذلك إعفاء العمال الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا من ضريبة الدخل، لا سيما وأن العائلات الفرنسية الآن تكافح من أجل دفع فواتيرها بسبب ارتفاع أسعار المعيشة.
وقد بذلت المرشحة اليمينة، التي هزمها ماكرون سابقًا في عام 2017، محاولات لتلطيف صورتها السياسية، حيث تسعى للظهور كقائدة محتملة، وبالفعل، أصبحت ماريان ثاني أكثر السياسيين المحبوبين في البلاد،
ومن جهة أخرى، فقد أكدت عدة تقارير أن هناك قدر كبير من اللامبالاة بين الناخبين، وقال المحلل السياسي الفرنسي جيرارد جرونبرج أن هناك خطر انخفاض الإقبال، حيث من المتوقع أن يتجاهل الانتخابات نحو 30% من الناخبين.