الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
أظهرت نتائج بحث جديد أن السعودية تمتلك نسبة أعلى من النساء العاملات في قطاع التكنولوجيا الناشئة في أوروبا، وذلك وفقًا لمؤسسة Endeavour Insight الرائدة في مجال الأبحاث التكنولوجية والاستثمار بها.
وقالت نتائج البحث إن نسبة مشاركة المرأة السعودية في قطاع التكنولوجيا بلغت 28% في الربع الثالث من العام الماضي، أي أكثر من 10% فوق المعدل الأوروبي الذي بلغ 17.5% في نفس الفترة.
وفي الوقت نفسه، فإن معدلات بدء التشغيل في السعودية للنساء في مجال التكنولوجيا أعلى من معدلات الرجال.
ووفقًا لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المملكة، فقد أصدرت السعودية 139754 رخصة تجارية جديدة للنساء في عام 2021، وهو رقم يمثل أحد أكبر معدلات النمو على مستوى العالم.
وقالت الوزارة إن الرقم يمثل زيادة بنسبة 112% في التسجيلات التجارية الصادرة لرائدات الأعمال مقارنة بعام 2015، حيث تم منح 65912 تسجيل للشركات المملوكة لنساء.
وقال التقرير إن إطار رؤية 2030، ركز على استثمارات القطاع الخاص وجذب المواهب والاحتفاظ بها، وقد غذت تلك الخطط الارتفاع في النمو بمجال التكنولوجيا.
وأضاف: تمتلك المملكة القدرة على أن تصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال التكنولوجية في الشرق الأوسط، واستندت نتائج الدراسة إلى مقابلات مع 70 من رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا وأكثر من 340 شركة ومؤسسيها بين شهري سبتمبر ونوفمبر، مع البيانات التي تم جمعها من أكثر من 250 مؤسسة داعمة وشركة استثمارية تعمل مع مجتمع التكنولوجيا في المملكة.
واختتم التقرير قائلًا: نشهد حاليًا بشكل مباشر النمو السريع للنظام البيئي التكنولوجي في المملكة، وكان من المهم توثيق هذا النمو والتأثير لفهم النظام البيئي بشكل أفضل، لتوجيه صانعي السياسات وأصحاب رؤوس الأموال وغيرهم من أصحاب المصلحة الذين يدعمون المؤسسات.