بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
يعمل علماء بريطانيون على تطوير علاج جديد للسرطان، يعمل وفق نظام يقوم على التخلص من النفايات الخلوية في الجسم.
ويشارك في عملية تطوير العلاج 15 باحثًا من مركز تحليل البروتينات الذي أنشأ عبر تبرع بقيمة 9 ملايين إسترليني لمعهد أبحاث السرطان في لندن.
وتعليقًا على الأبحاث التي يجريها فريق العلماء، قال البروفيسور إيان كولينز من معهد أبحاث السرطان: “تعمل العديد من أدوية السرطان الحديثة على تثبيط وظيفة البروتينات الضارة، لكن الجديد في تقنيتنا أنه يتم القضاء عليها، أي ذلك النوع من البروتينات”.
وأضاف كولينز: “طورت خلايانا تقنية عالية الكفاءة لإزالة البروتينات الضارة. ومع ذلك، فإن عمليات تحلل البروتين في خلايانا تتعرف فقط على عدد محدد منها”.
وتابع: “وجد العلم طريقة لتمييز الخلايا للبروتينات الضارة، والتي تشارك عادة في نمو وتطور الأورام. وهكذا ننبه الخلايا بإضافة تلك البروتينات إلى قائمة الأشياء التي تتخلص منها”.
وأشار كولينز إلى أن عقار “ليناليدوميد” الذي يحلل البروتين، ويستخدم في علاج الورم النخاعي لسرطان الدم، يتبع ذات التقنية، ويمكن تعديله وفقًا لما توصلوا إليه، موضحًا: “أدوية مثل الليناليدوميد يمكن أن تحدد الجزيء الذي كان من شأنه أن يستمر في أداء وظيفته في تعزيز السرطان. باختصار توضع علامة عليها للتخلص منها، وتضمن تمزيقها وتدميرها”.