القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق موعد صرف المعاشات التقاعدية تحديد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول
تكفل صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية بشراء وتأثيث 10 وحدات سكنية لأسر الأيتام لتكتمل بذلك الحملة الأولى لمبادرة ” المسكن الآمن ” التي انطلقت مع مطلع شهر رمضان المبارك وأسهمت في توفير 272 وحدة سكنية مع تأثيثها وتمليكها لأسر أيتام جمعية بناء لرعاية الأيتام.
ويأتي هذا الدعم السخي استمراراً لما تحظى به الجمعية من دعم متواصل من سموه لتمكين الأيتام وتحقيق تطلعاتهم ونقلهم لبيئة آمنة وكريمة تسهم في استقرارهم وتطوير قدراتهم.
وبهذه المناسبة رفع مدير عام جمعية بناء عبدالله بن راشد الخالدي نيابة عن الأسر المستفيدة شكره لسموه، مؤكداً أن هذا الدعم سيكون له الأثر على حياتهم وسيمنحهم بمشيئة الله الاستقرار.
وأكد أن دعم سموه يأتي امتداداً لوقفات متعددة ومساهمات فاعلة تجاه الأسر المستفيدة في جمعية بناء لرعاية الأيتام.
وأشار الخالدي إلى أن هذا الدعم يأتي ضمن الاتفاقية الثلاثية التي وقعتها الجمعية بمباركة سمو رئيس مجلس الإدارة، مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ومؤسسة الإسكان التنموي الأهلية ” سكن ” التي تهدف لتوفير 1000 وحدة سكنية للأسر الأشد حاجة لتمكنهم من تملك المسكن الملائم والكريم، لتقوم الجمعية بدورها المجتمعي في ظل تطلعات القيادة الرشيدة – حفظها الله – وما توليه من اهتمام بالغ بالقطاع الثالث غير الربحي الذي يتكون من الجمعيات، والهيئات الخيرية، والتعاونية، حيث أصبح هذا القطاع ركيزة في رؤية 2030، وقد حرصت القيادة على دعمه وتنميته، وجعلت له مشاركة فعالية، وقدمت له الدعم المالي، والمعنوي، لتطويره ورفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي، مقارنة بما كان عليه في الماضي، وهذا ما أصبحنا نراه واقعاً ولله الحمد.
وقدم الخالدي شكره وتقديره لكل من ساهم في دعم الجمعية من أصحاب السمو ورجال الأعمال وشركات القطاع الخاص والأفراد سواء في هذا المشروع أو المشروعات والمبادرات الأخرى التي تقدمها الجمعية لتحسين حياة الأيتام وأسرهم.