الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير مساء اليوم، معرض ” ريشة طيف “، بمشاركة ٢٠ طفلاً من ذوي اضطراب طيف التوحد، وذلك في مجمع الراشد مول بأبها.
الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير والأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان آل سعود يفتتحان إلكترونياً فرع جمعية أسر التوحد في عسير.#ابها #عسير #صحيفة_المواطن https://t.co/ZIkjidvDNn pic.twitter.com/tZAqabKl61
قد يهمّك أيضاً— صحيفة المواطن (@almowatennet) April 12, 2022
واطلع سمو الأمير تركي بن طلال على ما يحتويه المعرض من لوحات فنية وإبداعية بإسهام من فنانين و فنانات سعوديين، لدعم أبناء المنطقة من فئة ذوي اضطراب طيف التوحد.
عقب ذلك دشن أمير منطقة عسير، فرع جمعية أسر التوحد بمدينة أبها، بحضور صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان رئيس مجلس إدارة جمعية أسر التوحد ، ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن مقر الجمعية بمدينة أبها، والذي يهدف إلى تحسين جودة حياة ذوي اضطراب طيف التوحد وأسرهم في المنطقة، والارتقاء بالخدمات والبرامج الخاصة التي تلبي احتياجاتهم وتتيح لهم الاندماج في المجتمع وتمكنهم من تنمية مواهبهم وقدراتهم المختلفة، حيث يعد فرع مدينة أبها هو الفرع الخامس للجمعية بعد فروع الرياض، والمنطقة الشرقية ومحافظتي الخرج والدوادمي.
من جانبه أكد سمو رئيس مجلس إدارة الجمعية أن جمعية أسر التوحد الخيرية تحرص على تقديم أفضل الخدمات الموجهة لهذه الفئة في مختلف مناطق المملكة، والرقي بالخدمات المقدمة لرعاية وتأهيل هذه الفئة الغالية جميعاً، ورفع الوعي المجتمعي حول اضطراب طيف التوحد، مشيراً إلى أن الجمعية تعد أول جمعية على مستوى المملكة التي تخدم أسر ذوي اضطراب طيف التوحد، حيث وصل أعداد الأسر المستفيدة من خدمات الجمعية أكثر من 5000 أسرة على مستوى المملكة من التدريب والتأهيل، وتقديم الاستشارات بكافة مجالاتها، والخدمات المساندة والرياضية، وكذلك التأهيل المهني وبرامج الدمج المجتمعي، بالإضافة إلى دعم الأسر من ذوي الدخل المحدود والأسر المنتجة.