طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بعد استدعاء السفير التركي، واستنكار وزارة الخارجية التونسية للتصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منتقداً حل البرلمان التونسي، أتى رد الرئيس التونسي قيس سعيد أيضاً.
فقد شدد في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء، خلال زيارته لمحافظة المنستير، من أجل إحياء الذكرى 22 لرحيل الرئيس السابق الحبيب بورقيبة، على أن بلاده ترفض التدخلات الخارجية في شؤونها، قائلًا إن تونس ليست ولاية عثمانية تنتظر فرماناً، في إشارة إلى زمن السلطنة العثمانية التي احتلت العديد من البلدان العربية لسنوات.
وتأكيداً على مضيه قدماً في التغييرات السياسية في البلاد، أعلن قيس سعيد أن التصويت في الانتخابات البرلمانية المقبلة المتوقعة في ديسمبر سيجري على مرحلتين، وسيكون على الأفراد وليس على القوائم كما كان الحال في جميع الانتخابات السابقة.
كما أشار إلى أن الهيئة المستقلة للانتخابات هي التي ستشرف على الاستحقاق الانتخابي ولكن ليس بالتركيبة الحالية.
يشار إلى أن رد قيس سعيد على نظيره التركي، يشكل منعرجاً جديداً في العلاقات بين البلدين، التي تطورت خلال العشرية الماضية، حيث استفادت أنقرة من تواجد حركة النهضة في الحكم لتقوية نفوذها في البلاد.