أسعار النفط تسجل ارتفاعًا طفيفًا
الدراسة عن بعد اليوم في جامعة الطائف
الماجد للعود تعلن توزيع 40% أرباحًا نقدية عن 2024
توقعات بزيادة الهطولات خلال الساعات المقبلة وفرصة لجريان السيول
36 نقطة فرز لتنظيم عملية النقل والتيسير على قاصدي البيت الحرام
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 9 مناطق
اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
كشف المستشار في عالم الأحجار الكريمة عمر بن خليف، أنه دخل مجال الأحجار الكريمة الثمينة قبل 13 عامًا، وذلك بعد فقدانه لسبحة يملكها ليجد نفسه بعد ذلك في هذا المجال وأصبح لديه مجموعة من الأحجار والسبح الثمينة، مشيرًا إلى أن الدكتور خالد الزعاق من الأشخاص الداعمين له في هوايته.
وذكر ابن خليف أن لديه عددًا من السبح الطبيعية والصناعية وسبحًا من الأحجار، كما يملك سبحة مصنوعة من ناب حيوان للماموث المنقرض من سنوات كثيرة، والتي تعتبر من أشهر الأنواع لديه وأجملها وأغلاها ثمنًا.
ولفت عمر بن خليف إلى أن جميع السبح التي يمتلكها هي عبارة عن صناعية يدوية كالسبحة المصنوعة من الفيروز النيشابوري، وكذلك سبحة مصنوعة من ناب فرس النهر وأخرى مصنوعة من ظهر السلحفاة.
وبين ابن خليف أنه يملك سبحة للأمير سعود بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود وزير الخارجية، ووصل مبلغها إلى 110 آلاف ريال ورفض بيعها لأنها لا تقدر بثمن بالنسبة له.
وعن الأحجار الكريمة أشار عمر بن خليف أنه يملك عددًا من الأحجار اقتناها من أرض المملكة كحجر الزبرجد وحجر سموكي كوارتز وحجر الجمشت، إضافة إلى حجر الكربيد الذي يكون قريبًا من المواقع البركانية وعليه ألوان الطيف وحجر البيريت الموجود في المملكة الذي يسمى بالذهب الكاذب لتشابهه مع الذهب.
وبين المستشار في الأحجار عمر بن خليف أن القيمة السوقية للسبح والأحجار الكريمة التي يمتلكها تتراوح من 20 إلى 30 مليون ريال، وأن تقدير هذا المبلغ لا يأتي من تقديره الشخصي إنما عن طريق بيعها في مزادات عالمية.