ولي العهد يهنئ كريستيان شتوكر
مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الحزيمي بعد قرن من بنائه
بعد التعثر.. ماذا يفعل الهلال في إياب ثمن نهائي آسيا؟
رياض محرز يواصل التوهج آسيويًّا
نيمار يستعيد بريقه مع سانتوس
القطاع غير الربحي يخترق سقف الـ 100 مليار ريال في المساهمة الاقتصادية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11898 نقطة
مكة المكرمة تسجل أعلى كمية لهطول الأمطاراليوم
الاتفاق يسعى للفوز بمباراته الأولى ضد الفرق العراقية
3 مباريات في افتتاح الجولة الـ24 بدوري روشن غدًا
قال موقع Investment Monitor إن سياسات رؤية 2030، وهي الخطة الطموحة الهادفة إلى تنويع الاقتصاد السعودي بعيدًا عن النفط، جعلت السعودية قوة عالمية.
وتابع التقرير: قامت السعودية باستثمارات ضخمة في استضافة الأحداث الرياضية المرموقة، وإدخال تأشيرات سياحية لتعزيز صناعة السياحة في البلاد.
وأضاف: بجانب ما سبق، فإنه بعد الصراع الدولي الأوكراني الروسي، والعقوبات الغربية على موسكو، والتي أدت إلى خفض إنتاج النفط 3 مليون برميل يوميًا بحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، بات يتعين على قادة الغرب مواجهة الحاجة إلى إمدادات بديلة، وعلى الرغم من امتلاك فنزويلا لأكبر احتياطيات نفطية عالمية، إلا أن الأضواء سُلطت على السعودية، كأكبر مصدر عالمي للنفط وذلك في الدور الذي يمكن أن تلعبه في مستقبل أمن الطاقة في الغرب.
وقال سنام وكيل، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مركز أبحاث الشئون الدولية تشاتام هاوس: المملكة لديها ترتيب في منظمة أوبك +، وهو ما أكسبها أهمية استراتيجية.
وأردف التقرير: رؤية 2030 أكسبت المملكة زخمًا استراتيجي وأهمية اقتصادية مكنها من أن تناطح الولايات المتحدة، وجاء ذلك في التقرير الذي كشفته وكالة رويترز والذي ذكرت فيه أن قرار حذف أرقام وكالة الطاقة الدولية (IEA) من تقييمات أوبك+ كان مدفوعًا من السعودية؛ لأنها قلقت من أن العضو الأكثر نفوذاً في وكالة تؤثر على أرقامها.
وبجانب العلاقات السعودية مع قادة الغرب، فإن في الشرق أيضًا تمتلك المملكة وفقًا لرؤية 2030 مشاريع استثمارية ضخمة، وعززت العلاقات التجارية القوية بين البلدين، وكذلك أيضًا في أوروبا التي لها مصالح مشتركة مع السعودية وتتمتع بعلاقات دافئة.