إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
أظهرت نتائج بحث جديد أن السعودية تمتلك نسبة أعلى من النساء العاملات في قطاع التكنولوجيا الناشئة في أوروبا، وذلك وفقًا لمؤسسة Endeavour Insight الرائدة في مجال الأبحاث التكنولوجية والاستثمار بها.
وقالت نتائج البحث إن نسبة مشاركة المرأة السعودية في قطاع التكنولوجيا بلغت 28% في الربع الثالث من العام الماضي، أي أكثر من 10% فوق المعدل الأوروبي الذي بلغ 17.5% في نفس الفترة.
وفي الوقت نفسه، فإن معدلات بدء التشغيل في السعودية للنساء في مجال التكنولوجيا أعلى من معدلات الرجال.
ووفقًا لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المملكة، فقد أصدرت السعودية 139754 رخصة تجارية جديدة للنساء في عام 2021، وهو رقم يمثل أحد أكبر معدلات النمو على مستوى العالم.
وقالت الوزارة إن الرقم يمثل زيادة بنسبة 112% في التسجيلات التجارية الصادرة لرائدات الأعمال مقارنة بعام 2015، حيث تم منح 65912 تسجيل للشركات المملوكة لنساء.
وقال التقرير إن إطار رؤية 2030، ركز على استثمارات القطاع الخاص وجذب المواهب والاحتفاظ بها، وقد غذت تلك الخطط الارتفاع في النمو بمجال التكنولوجيا.
وأضاف: تمتلك المملكة القدرة على أن تصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال التكنولوجية في الشرق الأوسط، واستندت نتائج الدراسة إلى مقابلات مع 70 من رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا وأكثر من 340 شركة ومؤسسيها بين شهري سبتمبر ونوفمبر، مع البيانات التي تم جمعها من أكثر من 250 مؤسسة داعمة وشركة استثمارية تعمل مع مجتمع التكنولوجيا في المملكة.
واختتم التقرير قائلًا: نشهد حاليًا بشكل مباشر النمو السريع للنظام البيئي التكنولوجي في المملكة، وكان من المهم توثيق هذا النمو والتأثير لفهم النظام البيئي بشكل أفضل، لتوجيه صانعي السياسات وأصحاب رؤوس الأموال وغيرهم من أصحاب المصلحة الذين يدعمون المؤسسات.