حريق متعمد يحرم 800 ألف شخص من الاتصالات في فرنسا تفاصيل تدشين مركز إنتاج السلمون الأكبر من نوعه بالشرق الأوسط بالتزامن مع بوادر ظهوره.. إقبال واسع على أسواق الفقع في حفر الباطن رينارد لا يخسر أمام عمان الأخضر ضمن الأكثر تأهلًا إلى نصف نهائي كأس الخليج موجة هوائية قطبية باردة في نهاية الأسبوع الجاري خطوات حجز موعد فحص اللياقة المدرسي عبر تطبيق صحتي برئاسة الدوسري.. قرارات وتوصيات في اجتماع مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون ساعات تفصل نجم النصر عن الانتقال للدوري الفرنسي التأمينات: امتلاك سجل تجاري لا يتعارض مع التسجيل في النظام
صدر عن المعهد الدولي للدراسات الإيرانية دراسة بعنوان “المرجعية العُليا ما بعد السيستاني ومستقبل الحوزة”، وتتناول الدراسة خلافة المرجع الأعلى في الحوزة الشيعية وشروط التصدر للمرجعية.
وجاء في مقدمة الدراسة، “تُعَدّ مسألة خلافة المرجع الأعلى في الحوزة الشيعية أمرًا بالغ التعقيد والحساسية، لأنّ عوامل كثيرة تدخل في تحديده، عوامل داخلية حوزوية، وأخرى خارجية دينية وسياسية، ذلك أنّ رجل الدين الذي يتبوأ منصب «المرجعية العليا» عادة لا يقتصر دوره على ما هو دينيّ فحسب، بل يشمل جوانب سياسية واجتماعية، حتى لو لم يكن قائلًا بالولاية المطلقة، مما يمنح المنصب أهمية قصوى، وترقبًا من الفاعلين السياسيين إقليميًّا ودوليًّا”.
وإذا كان يصعب التنبؤ باسم المرجع القادم، بعد المرجعية الحالية لـ علي السيستاني الذي تجاوز العقد التاسع من عمره، فإنّ استقراء التجربة التاريخية، وتتبُّع معايير المرجعية وشروطها والفاعلين من رجال الدين والدول، يفككان جزءًا كبيرًا من تعقيدات المشهد الحالي، ويُحيلنا إلى التفكير في مصير المرجعية الدينية في النجف.
وفي هذه الدراسة نسعى للإجابة عن عدد من الأسئلة المتعلقة بمستقبل المرجعية، ومستقبل موقفها السياسيّ، ومآلات حفظ الإرث الحوزويّ على مستوى التقليد، ثمّ عَلاقتها بالجوار عمومًا وبالدولة الإيرانية على وجه الخصوص، وموقع إيران في عملية اختيار المرجع.
ويمكن الاطلاع على الدراسة كاملة من خلال الرابط التالي “المرجعية العُليا ما بعد السيستاني.. ومستقبل الحوزة“.