العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
كشف المستشار في عالم الأحجار الكريمة عمر بن خليف، أنه دخل مجال الأحجار الكريمة الثمينة قبل 13 عامًا، وذلك بعد فقدانه لسبحة يملكها ليجد نفسه بعد ذلك في هذا المجال وأصبح لديه مجموعة من الأحجار والسبح الثمينة، مشيرًا إلى أن الدكتور خالد الزعاق من الأشخاص الداعمين له في هوايته.
وذكر ابن خليف أن لديه عددًا من السبح الطبيعية والصناعية وسبحًا من الأحجار، كما يملك سبحة مصنوعة من ناب حيوان للماموث المنقرض من سنوات كثيرة، والتي تعتبر من أشهر الأنواع لديه وأجملها وأغلاها ثمنًا.
ولفت عمر بن خليف إلى أن جميع السبح التي يمتلكها هي عبارة عن صناعية يدوية كالسبحة المصنوعة من الفيروز النيشابوري، وكذلك سبحة مصنوعة من ناب فرس النهر وأخرى مصنوعة من ظهر السلحفاة.
وبين ابن خليف أنه يملك سبحة للأمير سعود بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود وزير الخارجية، ووصل مبلغها إلى 110 آلاف ريال ورفض بيعها لأنها لا تقدر بثمن بالنسبة له.
وعن الأحجار الكريمة أشار عمر بن خليف أنه يملك عددًا من الأحجار اقتناها من أرض المملكة كحجر الزبرجد وحجر سموكي كوارتز وحجر الجمشت، إضافة إلى حجر الكربيد الذي يكون قريبًا من المواقع البركانية وعليه ألوان الطيف وحجر البيريت الموجود في المملكة الذي يسمى بالذهب الكاذب لتشابهه مع الذهب.
وبين المستشار في الأحجار عمر بن خليف أن القيمة السوقية للسبح والأحجار الكريمة التي يمتلكها تتراوح من 20 إلى 30 مليون ريال، وأن تقدير هذا المبلغ لا يأتي من تقديره الشخصي إنما عن طريق بيعها في مزادات عالمية.