مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
كشف المقاتل السعودي السابق في أفغانستان سراج الزهراني، عن تفاصيل لقائه بمجموعة تُكفر الراحل الملك فهد بن عبدالعزيز في باكستان.
سراج الزهراني: التقيت بمجموعة في باكستان كانوا يُكفِّـرون الملك فهد -رحمه الله-.@almodifer#الليوان#سراج_الزهراني_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/GBGPeUl2ZW
قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) April 12, 2022
وقال الزهراني خلال حواره إلى برنامج الليوان المذاع على قناة روتانا خليجية: إنه التقى بخمسة أشخاص من جنسيات مختلفة، وبينهم شخص أمريكي في باكستان يعتبرون من رؤوس التفكير.
وتابع أنهم كانوا مجتمعين لاستقباله من أجل عملية “غسيل الدماغ” التي سيخضع لها، وهم من جنسيات مصرية ومغربية وليبية وأمريكية، موضحًا أن الجلسة كانت حول تكفير “الملك فهد”- رحمه الله- وجميعهم كفروه وقالوا بأدلتهم المزعومة، وحينما جاء دوره رفض تكفيره.
سراج الزهراني: كنا 5 سعوديين وقطري تعرضنا للاغتيال في باكستان، وقمنا بالواجب مع المنافقين.@almodifer#الليوان#سراج_الزهراني_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/HhWPrYk3yR
— الليوان (@almodifershow) April 12, 2022
ولفت سراج الزهراني إلى أنه كان عمره 19 عامًا وأوضح لهم أن الملك فهد مسلم ولا يجوز تكفيره، فانفعلوا عليه، لكنه خرج وتركهم.
كما سرد قصة استقطابه من جماعة الإخوان المسلمين، وتفاصيل رحلة إعداده للسفر لما أسماه الجهاد في أفغانستان، وقال: إن الفكرة بدأت في 1402 هجريًّا عندما ارتبط بشباب الصحوة الإخوانية، وهو يسميها فترة “الغفلة”.
وأردف: ارتباطي معهم لم يكن حزبيًّا وإنما من باب الاستقامة والالتزام، وكان عمري وقتها 17 سنة في الصف الثاني الثانوي، وعملت معهم في ترتيب وتجميع الشباب في المدرسة، والأمر تطور بانتقاء شباب من يرون عندهم شيئًا من النشاط والحرص على الالتزام والارتباط بهم، فيأخذونهم إلى ما يسمى (المكتبة) في المسجد والتي يُشرف عليها شباب كبار”.