الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية
تصدرت السعودية المنطقة من حيث كونها أكثر الدول تعافيًا في مجال السياحة والسفر لعام 2022، وفقًا لتقرير عالمي صادر عن شركة Travelport لتكنولوجيا السفر.
وقال التقرير إن الطيران في السعودية بدأ يعود لمستويات ما قبل جائحة كورونا، وأرجع السبب في ذلك إلى حملات التطعيم الناجحة والإجراءات والخطوات التي كانت ضمن العوامل الرئيسية في التعافي السريع للبلاد.
وقال التقرير: تجذب السعودية المسافرين من عدة وجهات، ويتدفق الزوار إلى البلاد للاستمتاع بأشعة الشمس والفنادق الفاخرة والشواطئ البكر، كما يشعر المسافرون أيضًا بالطمأنينة من خلال استجابة البلاد للوباء.
وجاءت الرياض باعتبارها أكثر العواصم العربية جاذبية للسياح، كما جاءت أيضًا كأول المدن تعافيًا في مجال السياحة والسفر، والرابعة عالميًا وفقًا لـ Travelport.
تصدرت مدينة الرياض المرتبة الرابعة عالميًا، بعد الوجهات السياحية الشهيرة في جمهورية الدومينيكان وجامايكا والمكسيك، وجاء في الترتيب ما يلي:
1- بونتا كانا، الجمهورية الدومينيكية بنسبة 136%.
2- مونتيغو باي، جامايكا 132%.
3 – كانكون، المكسيك 124%.
4- الرياض، السعودية 115%.
5- دبي، الإمارات العربية المتحدة 114%.
وقال التقرير أيضًا إن أهم الأسواق في مجال السفر للعمل هي لندن التي قادت هذا القطاع في عام 2019، لكن في هذا العام، تجاوزتها الرياض.
ويأتي المسافرون من رجال الأعمال إلى الرياض في الغالب من تسع وجهات مختلفة وأبرزهم الهند وباكستان وبنغلاديش والإمارات والمملكة المتحدة.
وصنفت ترافلبورت أعلى 15 دولة تعافت في العالم في مجال السياحة، بناءً على الحجوزات التي تم إجراؤها حتى بداية مارس 2022، وهي تشمل مزيجًا من الوجهات السياحية والأماكن التي يعود الناس فيها إلى بلدانهم الأصلية أو السفر لأغراض العمل.
وعلى الصعيد العالمي، استعادت صناعة السياحة والسفر أكثر من 67 % من إجمالي نشاطها حتى الآن، بمعدل نمو 14% في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2022، حيث تنخفض حالات الإصابة بكوفيد-19 في العديد من البلدان وتخفف الحكومات قيود السفر وتعيد فتح أبواب حدودها.