وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
وجبة كوميدية بنكهة عراقية خالصة مع نجوم محببين لدى الجمهور في الموسم الثالث من “حامض حلو”، من بطولة ألاء حسين، إحسان دعدوش، علي جابر، فوزية حسن، رضا طارش، خليل إبراهيم وآخرين، والذي يُعرض على “MBC العراق” و”شاهد VIP”.
شخصيات متنوعة من المجتمع العراقي، يدخل البرنامج عبرها إلى المشاكل التي تمر بها الأسرة العراقية عامة، في موسم جديد بحامضه وحلوه.
توضح ألاء حسين أن “فقرات العمل تأخذ في عين الاعتبار آراء الناس، إذ ندرس تفاعلهم مع الفقرات، ونقرر بناء عليه على ما يجب علينا التركيز عليه، إذ أن هدفنا الأول والأهم إرضاء الجمهور الذي بات بحاجة لما يقدّم له ابتسامة في وقت الإفطار”، مشيرة إلى أن “سنة بعد سنة، تزداد المسؤولية ويزيد الابتكار في سبيل إرضاء المشاهدين الذين يطالبوننا بفقرات وشخصيات معينة”.
عن المحتوى، تؤكد ألاء أن البرنامج انتقادي بطبيعته، لكنه يبتعد عن القسوة في الطرح، وعن إظهار السلبيات بأسلوب فج، إذ نتناول الأمور اليومية بطريقة كوميدية خفيفة”.
من جانبه، يرى إحسان دعدوش “سيتكوم “حامض حلو” في جزئه الثالث، امتداداً للأجزاء السابقة التي لاقت استحساناً جماهيرياً في السنوات الماضية، ونحرص في الحلقات الجديدة على تقديم إضافات في المشاهد والممثلين والأفكار لتكون عند حسن ظن الجمهور”.
ويقول دعدوش “يتميز هذا العمل بعناصر عدة، أوّلها النص الجميل والمنوّع، والمخرج الخلاق أسامة الشرقي الذي استطاع مع الفنانين المبدعين ترجمة الأفكار إلى عمل فني كوميدي موجّه إلى العائلة العراقية”.
أما علي جابر، فيقول أن “حامض حلو” دخل قلوب المشاهدين، واستثماراً للنجاحات السابقة، نعمل على الجزء الثالث، وهو لا يختلف كثيراً عن الأجزاء السابقة، لكننا عززناه بفقرات مميزة كانت حاضرة في المواسم السابقة، وأخرى استحدثت نتمنى أن تعجب الجمهور”.
يختم جابر: “يتميز العمل بطريقة السهل الممتنع، كوننا نقدم فيه كوميديا نظيفة دون تصنع أو إسفاف تشاهدها العائلة مجتمعة ومختلف الطبقات الاجتماعية”، لافتاً إلى أن “المشاهد بحاجة لهذا النوع من الأعمال في وقت الإفطار، ولابتسامة تجعله يسترخي بعد نهار طويل”.