خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
في اليوم العاشر من العملية العسكرية التي أطلقتها روسيا ضد بلاده، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن قواته مستمرة في القتال وستواصل الدفاع عن البلاد.
فبعد شائعات رحيله عن العاصمة، ظهر زيلينسكي في فيديو مصور من كييف اليوم السبت، مشددا على أن القوات الأوكرانية كبدت القوات الروسية خسائر بشرية ومادية كبيرة.
كما أضاف أن “الجيش الروسي لم يستطع تحقيق أهدافه، بل خسر عشرة آلاف جندي معظمهم صغار “، وفقا لـ”العربية”.
رغم ذلك، أكد أن كييف تفعل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب التي نشبت أواخر الشهر الماضي.
أما في ما يتعلق بالمفاوضات التي أطلقت مع الجانب الروسي من أجل وقف النار، فأوضح أنه سيرى ما إذا كانت بلاده ستستمر بها، موضحا أن فريق بلاده المفاوض في المحادثات التي جرت على الحدود ببيلاروسيا ناقش أول خطوة ألا وهي فتح الممرات الإنسانية وإعادة الحياة لطبيعتها.
إلى ذلك، ثمن الموقف الأوروبي تجاه بلاده، لا سيما في ما يتعلق بالنازحين، قائلا: “أوروبا استقبلت اللاجئين كمواطنيها”. وأضاف أن هناك قرارات بعشرات المليارات من الدولارات من أجل إعادة إعمار أوكرانيا.
يشار إلى أن الرئيس الأوكراني شدد خلال الأيام السابقة التي ظهر فيها على أهمية الدعم الخارجي لبلاده من أجل مواجهة الهجمات الروسية، داعيا إلى تكثيف المساعدات العسكرية.
كما طالب مرارا بفرض حظر طيران فوق الأجواء الأوكرانية، حاثاً حلف شمال الأطلسي على اتخاذ هذا القرار.
إلا أن الناتو رد أكثر من مرة أيضا على أن مثل تلك الخطوة، قد توسع الحرب، وتؤتي بنتائج لا تحمد عقباها.
كذلك اعتبر الاتحاد الأوروبي أن مثل هذا القرار قد يشعل حربا عالمية ثالثة في أوروبا.
وكانت موسكو أطلقت في 24 فبراير الماضي، عملية عسكرية واسعة النطاق على أراضي الجارة الغربية مطالبة بنزع سلاحها الذي تعتبره مهددا لأمنها. كما طالب الكرملين مرارا بوقف توسع الناتو شرق أوروبا، ورفض ضم كييف إليه.
إلا أن تلك الهجمات العسكرية التي أتت بعد أيام من اعتراف الكرملين باستقلال منطقتين انفصاليتين في الشرق الأوكراني، استنفرت المجتمع الدولي برمته. وأدت إلى فرض حزمة عقوبات غير مسبوقة على موسكو، شملت المصرف المركزي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين نفسه، ووزير خارجيته، فضلا عن عشرات المسؤولين السياسيين أيضا.
كما طالت مؤسسات تجارية كبرى، ومصارف عدة، فضلا عن مئات رجال الأعمال المقربين من الكرملين.
إلى ذلك، أدت إلى توتر غير مسبوق بين موسكو والغرب، لاسيما الناتو والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، التي حذرت من أن أوروبا تمر بأخطر مرحلة أمنية وسياسية على الإطلاق منذ الحرب العالمية الثانية.