ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
تناول المعهد الدولي للدراسات الإيرانية، في دراسة حديثة مبررات وتداعيات تحشيد المقاتلين الأجانب في الأزمة الروسية – الأوكرانية فيما تتواصل العمليات العسكرية ميدانيًا للشهر الثاني.
وتطرقت الدراسة إلى خصائص ودوافع تجنيد المقاتلين الأجانب في الحرب الروسية – الأوكرانية وانعكاسات وتداعيات ذلك على إطالة أمد الحرب.
وخلصت الدراسة إلى التأكيد على أن الأزمة الروسية-الأوكرانية تمثل نقطة تحوُّل في السياسة الدولية والأمن الدولي، وستكون تداعياتها أبعد مدى وأعمق أثرًا مما تكشف.
ولفتت إلى أن المنحنى الجديد، الذي اتخذته الدولتان في تنامي الاعتماد على المقاتلين الأجانب، بات يعكس رؤيةً ضيقةً للمصالح لا تأخذ بالاعتبار توابع هذه العناصر ولا تداعيات هذا التوظيف في مرحلة ما بعد الصراع، التي سيطال أثرها عديدًا من دول العالم، في ظل فوضى السلاح والمقاتلين الأجانب المحتملة، وما سيترتب على ذلك من إطالة لأمد الحرب، فضلًا عن الخطر الأكبر، المتعلق بمصير هؤلاء المقاتلين بعد انتهاء هذه الأزمة الدولية.
ويمكن الاطلاع على تفاصيل الدراسة عبر موقع رصانة