من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
بيعت حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس كيتي هاوك”، التي كانت رمزًا من رموز القوة العسكرية الأمريكية، بأقل من دولار واحد إلى شركة “إنترناشيونال شيب بريكينغ ليميتيد” المختصة في تفكيك السفن.
وذكرت تقارير صحفية، أن حاملة الطائرات الأميركية “يو إس إس كيتي هاوك”، سينتهي بها الأمر عما قريب في موقع للخردة بولاية تكساس، حتى يجري تفكيكها والاستفادة من قطعها قدر الإمكان.
وقال مصدر بحسب شبكة “سي إن إن”: إن السفينة الحربية كانت تمخر المحيطين الهادئ والهندي في عدة مهام عسكرية أبرزها حرب فيتنام، كما نجت من حادث اصطدام مع غواصة تابعة للاتحاد السوفياتي.
لكن حاملة الطائرات تقاعدت قبل فترة، وبات من المرتقب أن تقطع آخر رحلة لها بين ولايتي واشنطن وتكساس، في غضون أشهر، بعدما بيعت بسعر لا يخطر بالبال.
واشترت الشركة هذه الناقلة من قيادة الولايات المتحدة لأنظمة الملاحة البحرية التي تشرف على التخلص من السفن الحربية المتوقفة عن العمل.
ويصل طول حاملة الطائرات إلى نحو 319 مترًا، بينما يبلغ العرض 76 مترًا، وهي كبيرة إلى درجة أنها لا تستطيع أن تعبر من قناة بنما.
وحاملة الطائرات، التي أطلقت سنة 1960، حملت اسم منطقة موجودة في ولاية نورث كارولينا، وهي الموقع التي حلقت منه أول طائرة تعمل بالطاقة، وخدمت في الجيش الأمريكي لنحو 50 عامًا، ثم تقاعدت في سنة 2009، وكانت آخر حاملة طائرات أمريكية تعمل بالوقود، لأن السفن التي جاءت بعدها اعتمدت على الطاقة النووية.