الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
تقتل الصواريخ والقنابل وكافة الأسلحة الفتاكة، الإنسان، لكنها لا تقتل الإنسانية، فبعد الحروب يعم السلام، وتنتصر الإنسانية، حيث الأمل والفن والجمال.
بهذا المعنى تمكن الفنان السوري أكرم أبو الفوز، من تحويل مخلفات الحرب إلى أمل وحياة من خلال الرسم عليها وزخرفتها، موجهًا رسالة سلام إلى العالم.
وطبقًا لتقرير أذاعته فضائية “العربية” شكّل أبو الفوز قطعًا فنية تحمل خلفها قصصًا مأساوية، حيث إن أصلها من بقايا صواريخ وقنابل سقطت على مدنيين خلال سنوات الحرب في سوريا.
وقال الفنان السوري أكرم أبو الفوز، إنه حوّل مخلفات الحرب إلى أمل بالرسم عليها وزخرفتها، مضيفًا: “الأدوات اللي كانت تنزل على رؤوس المدنيين أنا أحضرها وأنظفها وأعيد تدويرها من رسم وزخرفة وتلوين، حتى أوجهها بشكل جميل للمشاهد”.
وتابع: “هذه القطع هي التي قتلت السوريين ورغم هذا الشيء السوريون من تحت الدمار يقومون ويلونون ويزخرفون هذه القطع تعبيرًا منهم عن حبهم للحياة” آملًا أن تكون هذه القطع رسالة حب وسلام للسوريين، ودليلًا على حبهم للحياة.
وأطلق الفنان السوري مشروع تحت اسم “الرسم على الموت” كرسالة حب وسلام ورغبة في الحياة، فمخلفات الحرب من وجهة نظره ليست أدوات للقتل بل لجعلها تحمل في طياتها الكثير من الإنسانية.