تكريم الفائزين بجائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم في الأحساء
في قبضة رجال المكافحة.. مقيمان مخالفان لترويجهما الحشيش المخدر
الاتفاق في تحد صعب ضد دهوك
رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
توقع بنك جيه بي مورغان، في مذكرة يوم أمس الخميس، أن خام برنت قد ينهي العام عند 185 دولارًا للبرميل إذا استمرت الإمدادات الروسية في التعطل.
وارتفعت أسعار النفط بشكل كبير، مع اقتراب خام برنت من 120 دولارًا في وقت سابق يوم الخميس مع تجنب التجار النفط الروسي بعد غزو موسكو لأوكرانيا.
ويواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن دعوات لحظر واردات الطاقة الروسية، لكنه لم يفرض حتى الآن عقوبات كاملة على النفط.
وقال محللو جيه بي مورغان بمن فيهم ناتاشا كانيفا في المذكرة: إن 66% من النفط الروسي يكافح حاليًّا للعثور على مشترين.
وقال المحللون: إن حجم صدمة المعروض كبير على المدى القصير لدرجة أن أسعار النفط بحاجة إلى الوصول إلى 120 دولارًا للبرميل والبقاء عليها لعدة أشهر، على افتراض أنه لن تكون هناك عودة فورية للخام الإيراني.
وكتب المحللون: “مع اتساع نطاق العقوبات والتحول إلى أمن الطاقة أولوية عاجلة، فمن المحتمل أن تكون هناك تداعيات على مبيعات النفط الروسية في أوروبا والولايات المتحدة، مما قد يؤثر على ما يصل إلى 4.3 مليون برميل يوميًّا”.
وحافظ البنك على توقعاته السعرية، والتي تتطلب أن يصل سعر خام برنت إلى 110 دولارات في المتوسط في الربع الثاني، و100 دولار في الربع الثالث، و90 دولارًا في الربع الرابع.
وبدون عودة النفط الإيراني إلى السوق يتوقع البنك أن يبلغ متوسط أسعار النفط 115 دولارًا في الربع الثاني و105 دولارات في الربع الثالث و95 دولارًا بحلول الربع الرابع.