شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله -رعى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع حفل تخريج الدفعة (35) من طلبة كلية الملك فهد البحرية، ودورة تأهيل الضباط الجامعيين الدفعة (26)، وذلك بمقر الكلية بالجبيل، بحضور عدد من أصحاب المعالي وكبار المسؤولين وأولياء أمور الخريجين.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقرّ الكلية معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فيَّاض بن حامد الرويلي، ونائب قائد القوات البحرية اللواء البحري الركن محمد بن عبدالرحمن الغريبي، وقائد المنطقة الشرقية اللواء الركن سعيد بن عبـدالرحمن أبو عساف.
وفور وصول سموه عُزف السلام الملكي، عقب ذلك بدأ الحفل الخطابي بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى قائد كليـة الملك فهد البحرية اللواء البحري الطيار الركن فيصل بن فهـــد الغفيلي كلمةً عبر فيها عن شكره لرعاية سمو نائب وزير الدفاع حفل تخريج الدفعة (35)، ودورة تأهيل الضباط الجامعيين الدفعة (26). مشيراً إلى أن الكلية مستمرة في تحقيق رؤيتها ككلية رائدة ومتميزة إقليمياً في مجال العلوم البحرية والعسكرية، ومرجعًا علميًا للقوات المسلحة في مجال اختصاصها.
وأوضح قائد كلية الملك فهد البحرية بأن الدفعة الخامسة والثلاثين قد ضمت عددًا من أبناء الدول الشقيقة من مملكة البحرين، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية موريتانيا، وجمهورية اليمن، وجمهورية جيبوتي.
بعد ذلك جرى العرض العسكري، وأدى الخريجون القسم، ثم أُعلنت النتائج، وكرَّم سموه الطلبة المتفوقين، كما تسلَّم سمو نائب وزير الدفاع هدية تذكارية من قائد كلية الملك فهد البحرية.
وفي ختام الحفل التقطت الصور التذكارية، ثم عُزف السلام الملكي.