طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ذكرت صحيفة جون أفريك أنه إذا كانت الحرب في أوكرانيا قد أثارت غضب الغربيين إليه، فإن الرئيس الروسي لديه صورة مختلفة تمامًا عن القارة، مؤكدة أن خبراء الصور، والأمنيون، والأيديولوجيون وخدمة الأمن الفيدرالية، والطبقات المهيمنة المرتبطة بالحكومات هم الحرفيون لدبلوماسية الكرملين الإفريقية.
وفلاديمير بوتين، على رأس روسيا منذ 31 ديسمبر1999- بما في ذلك فترة فاصلة مدتها ثلاث سنوات كرئيس للوزراء- ما جعل إفريقيا إحدى ركائز إستراتيجية الكرملين الدولية في السنوات الأخيرة، ومن خلال اللعب على الخطاب المعادي للغرب، أعاد الرئيس إحياء الطموحات الإمبريالية السوفيتية وقوض القوى “التقليدية”، ولاسيما فرنسا في القارة.
ولفتت الصحيفة إلى أنه من الدعاية الإعلامية إلى العلاقات الدبلوماسية، ومن تسليم الأسلحة إلى الهيدروكربونات، يحشد رجل موسكو القوي الموالين من جميع مناحي الحياة لتنظيم غزوه في إفريقيا، وجنبًا إلى جنب مع سيرجي لافروف، وزير الخارجية، ويوري أوشاكوف، يقدمون المشورة لرئيسهم بشأن إفريقيا والشرق الأوسط.
وسلطت الصحيفة الضوء على أبرز القادة الروس ذوي العلاقة بالقارة السمراء وهم ميخائيل بوجدانوف وهو نائب وزير الخارجية منذ عام 2011. المبعوث الخاص للرئيس فلاديمير بوتين لإفريقيا والشرق الأوسط منذ عام 2012. تم تعيين هذا المتحدث باللغة العربية، في اليمن ولبنان وسوريا (مرتين)، ثم سفيرًا لدى إسرائيل (1997- 2002) ومصر (2005-2011).
وكذلك أندريه كيمارسكي وهو رئيس دائرة إفريقيا جنوب الصحراء بوزارة الخارجية. يتحدث البرتغالية. سفير لدى أنغولا (2002- 2007) وموزمبيق (2010- 2017). هو أحد أولئك الذين أعدوا القمة الروسية الإفريقية الأولى في عام 2019.
أما نيكولاي باتروشيف فهو ترأس إف إس بي (جهاز سري لخدمة الأمن الفيدرالية) من 1999 إلى 2008. أمين مجلس الأمن القومي، يتعامل مع القضايا المتعلقة بالأجهزة ومكافحة الإرهاب. يعمل كمبعوث لبعض القادة (بوتفليقة، إلخ…). وديمتري شوغاييف، رئيس التعاون العسكري التقني، ويدير عقود الأسلحة.
كذلك يفغيني بريغوجين وهو الاسم المستعار “طباخ بوتين”، وهذا الرجل الذي لا علاقة له بالكرملين رسميًّا، ومن يمول فاغنر، وهي شركة أمنية خاصة، موجودة في جمهورية إفريقيا الوسطى والسودان وليبيا… وفي سوريا تتلقى 25% من إنتاج مواقع النفط والغاز التي “يحميها” مرتزقتها.
ويمكن الاطلاع على التقرير كاملًا من خلال الرابط التالي: هنا.