الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
وقعت شركة المعدات المكملة للطائرات المحدودة التابعة لوحدة أنظمة الطيران والفضاء في شركة SAMI اتفاقية شراكة مع شركة سافران لأنظمة الهبوط الرائدة عالمياً في مجال الصيانة والإصلاح والعَمرة لمعدات الهبوط.
وبموجب هذه الاتفاقية ستتمكن شركة المعدات المكملة للطائرات من توسيع إمكاناتها في قطاع الصيانة والإصلاح والعَمرة لتشمل خدماتها المقدمة أجهزة الهبوط في الطائرات التجارية والطائرات العامودية العسكرية في المملكة .
وستعمل الشركة على نقل التقنية وتوطين قدرات إصلاح أجهزة الهبوط في الطائرات التجارية والطائرات العامودية العسكرية، بحيث تشمل هذه الخدمات أجهزة الهبوط الخاصة بطائرات A320 وA330 وB737.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لشركة المعدات المكملة للطائرات المحدودة مازن جوهر: “توسيع قدرات الصيانة والإصلاح والعَمرة الداخلية لشركة المعدات المكملة للطائرات الخاصة أجهزة الهبوط في الطائرات التجارية والطائرات العامودية العسكرية يعد إنجازاً بارزاً، وخطوةً متقدمةً في الجهود المشتركة لدعم مساعي المملكة إلى توطين 50% من إنفاقها العسكري بحلول عام 2030”.
بدوره صرح الرئيس التنفيذي لشركة سافران لأنظمة الهبوط سيدريك جوبيه قائلاً: “نحن على ثقةٍ تامة بأن الاتفاقية مع شركة المعدات المكملة للطائرات ستحقق النجاح الذي نأمله بفضل خبرتها الواسعة في إصلاح أجهزة هبوط الطائرات العسكرية ذات الأجنحة الثابتة، وستتيح إضافة الخدمات الجديدة توفير مركزٍ متخصصٍ أقرب إلى مقارّ العمليات الرئيسة الخاصة بشركات الطيران العاملة في المنطقة”.
وإلى جانب الإسهام في تطوير خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة في المملكة، ستعمل الاتفاقية على إيجاد فرص وظيفية جديدة نوعيةٍ للشباب السعودي، ونقل المهارات والتقنية، فضلاً عن خفض التكلفة التشغيلية بشكلٍ كبيرٍ لمالكي الطائرات ومشغليها، وكذلك الأجهزة العسكرية في المملكة والمنطقة بشكلٍ عام.