بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 36 ألف قرص محظور
أوقات صلاة عيد الفطر المبارك في مختلف مناطق السعودية
توجيه ولي العهد يعزز مكانة الرياض كإحدى أفضل العواصم العالمية للحياة والعمل
ولي العهد يوجه باتخاذ عدد من الإجراءات لتحقيق التوازن بالقطاع العقاري في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيات تهنئة لقادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
الملك سلمان وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة من قادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
ولي العهد يتلقى تهنئة ملك البحرين وملك الأردن بحلول عيد الفطر
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الخميس، أنه يريد التفاوض مباشرة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لأنها “الطريقة الوحيدة لوقف الحرب” بين كييف وموسكو.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي “يجب أن أتحدث إلى بوتين لأنها الطريقة الوحيدة لوقف هذه الحرب”، مشيرًا إلى أنه “منفتح” و”مستعد للتطرق إلى كل المسائل” مع بوتين.
إلى هذا، طالب دول العالم بالتوحد من أجل دعم أوكرانيا، مشددًا على أن “الدفاع عن وطننا هو واجب علينا”.
كما طالب بمنطقة حظر طيران لتفادي سقوط المزيد من المدنيين، مشيرًا إلى أنه طلب من الغرب تزويد أوكرانيا بطائرات مقاتلة “ولا استجابة حتى الآن”.
وتابع “ليس لي الحق بالخوف على نفسي وأخشى على عائلتي”، لافتًا مجددًا حاجة كييف إلى ضمانات أمنية “وقلت هذا منذ البداية”.
وفي وقت سابق اليوم، قال زيلينسكي، في مقطع فيديو إن الحلفاء الدوليين لكييف يرسلون يوميًا أسلحة دفاعية لبلاده في مواجهة العملية العسكرية الروسية التي بدأت من أسبوع ومستمرة حتى الآن.
كما قال إن هناك 16 ألف متطوع سيقاتلون إلى جانب أوكرانيا، مشيرًا إلى أن خطوط الدفاع صامدة في وجه الهجوم الروسي مضيفًا أن القصف الروسي لم يتوقف منذ منتصف الليل.
يذكر أن العملية العسكرية الروسية كانت انطلقت في 24 فبراير (2022) بعد أيام على اعتراف موسكو باستقلال منطقتي دوغانتسيك ولوغانسك الانفصاليتين في الشرق الأوكراني، وذلك بعد أشهر من التوتر المتصاعد بين الكرملين والغرب.
ما دفع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، فضلًا عن بريطانيا وأستراليا وكندا واليابان وغيرها إلى فرض عقوبات قاسية وموجعة على الروس، كما أدى إلى تدفق السلاح الغربي والدعم العسكري لكييف، من أجل مواجهة الهجوم الروسي.