طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك ثنائية كينونيس تمنح القادسية التقدم ضد العروبة الفتح لا يعرف سوى التعادل على ملعبه أمام ضمك فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الإسباني نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك”
في الوقت الذي تحصد فيه الآلة العسكرية الروسية أرواح المئات في المدن الأوكرانية، لكن الصمود والرغبة في الحياة لا تخمدها طلقات الرصاص أو دويّ المدافع، وهو ما تكشفه قصص الزواج بين صفوف عناصر القوات الأوكرانية.
واستمرارًا للقصص الإنسانية المفعمة بالبهجة والسعادة، قرر جندي وجندية في أوكرانيا الزواج قبل ذهابهما للدفاع عن العاصمة كييف.
وطبقًا للعربية كان الثنائي التقيا لأول مرة في حرب دونباس عام 2015 ثم التقيا مجددًا بالصدفة أثناء العملية العسكرية الروسية حاليًا.
ويشار إلى أن هذا الزواج هو الثاني في صفوف الجيش الأوكراني وعلى جبهات القتال منذ بدء العملية الروسية للسيطرة على كييف منذ 19 يومًا.
وفي السادس من مارس الجاري وثّق مقطع فيديو زواج أوكرانيَّيْن هما “إبرينا” و”فاليري” خلال تواجدهما على خط الدفاع عن العاصمة الأوكرانية كييف، ضد القوات الروسية.
وتداول مغردون مقطع فيديو يُظهر عروسَين بالزي العسكري الأوكراني لـ”إيرينا وفاليري” واللذين يتواجدان على خط الدفاع عن كييڤ، مع اقتراب القوات الروسية من العاصمة.
كما أحاط عدد من الأوكرانيين بالعروسين وهم في زيهم العسكري، فيما عزف آخر على آلة العود مقطوعات موسيقية وأنشد الأغاني فرحًا بالزفاف وردد خلفه الجميع، وظهرت العروس وهي تتحمل باقات الورود وتضع قطعة قماش بيضاء على رأسها، رغم أن ذلك لا يتناسب وأجواء الحرب والقتال التي يعيشها الجميع في أوكرانيا.