منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
في أول يوم دراسي للفصل الثالث ومع استئناف الدراسة حضوريًّا بشكلٍ كامل لجميع الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية في التعليم، التقت “المواطن” بعدد من المعلمين للحديث عن تفاصيل اليوم الأول للدراسة.
وقال المعلم بندر المطيري: إن مع العودة الكاملة للتعليم تعود الحياة الطبيعية تحت شعار “عدنا وعادت الحياة”، متابعًا: “قبل كل شيء نشكر قيادتنا على كل ما قدمت من دعم لاستمرار العملية التعليمية وحفظ صحة المواطن خلال الجائحة وحتى والآن، وللعودة الكاملة دور كبير في سد الفاقد التعليمي وتحقيق التميز الدراسي بين الطلاب”.
حول عودة الطلاب للاصطفاف الصباحي، بين المطيري أن الاصطفاف عاد ومعه الحيوية النشاط لطلاب والطالبات، ويعتبر من الأنشطة التي تحافظ على صحة الطلبة وزيادة نشاطهم وقدرتهم على التركيز، مشددًا على أن الرياضة جزء لا يتجزأ من مرحلة تنمية الإنسان في المجتمع.
وأوضح أن عودة الإذاعة المدرسية لها دور إيجابي كبير حيث إنها تقدم العلم والوعي للطلاب وتغرس فيهم الأخلاق الكريمة والمبادئ الفضيلة وتسهم في بناء شخصية الطالب ومنحه الثقة بالنفس وتسهم أيضًا في زيادة المعلومات بشكل كبير لدى الطلاب، وذلك عن طريق تنوع فقراتها وأيضًا تعتبر الإذاعة مصدر رائع لاكتشاف مواهب الطلاب.
من جهته، عبر فيصل الشاطري عن سعادته بعودة الدراسة بشكلها الطبيعي وتفعيل الطابور الصباحي والنشيد الوطني والإذاعة المدرسية بعد انقطاع فترة دام لمدة عامين، مؤكدًا أن هناك بهجة لدى الطلاب والمعلمين في أول يوم، إذ كان عودة البيع من المقصف مباشرة وإلغاء التباعد له أثر إيجابي على الطلاب.
كما رأى المعلم صالح اليوسف أن عودة الدراسة الحضورية لها طعمها الخاص في التعليم بعد رفع الاحترازات الصحية حيث الابتسامة والنشاط على وجه الطالب والمعلم وهو يشاهد الطالب يقف وينتظر دوره عند شباك المقصف والآخر يتناول وجبة الإفطار مع زملائه الطلاب، مؤكدًا أنها نعمة تستحق الشكر لله والدعاء لولاة الأمر بالتوفيق.