انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
استعرض تقرير معهد رصانة الإستراتيجي السنوي 2021م، «التحولات في توازنات القوى بالنظام الدولي»، كما تناول العلاقات عبر الأطلسي والتحديات الأمنية والإستراتيجية على الساحة الأوروبية.
وأشار المحور الأول إلى الأزمة في العلاقات الأوروبية-الأمريكية، حيث شهد 2021م فترةً مضطربة للعلاقات عبر الأطلسي بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان واتفاق الغواصات النووية بين واشنطن ولندن وكانبرا، وإثارة التساؤلات حول ماهيّة الشراكة عبر الأطلسي.
وأثار نهج أمريكا بالانسحاب من أفغانستان، بما يخدم مصالحها الإستراتيجية دون إيلاء حلفائها في «الناتو» أي اعتبار، النقاش بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حول ما الذي يجب أن يكون على رأس أولوياتهم؟ العمل نحو تكاملٍ دفاعي أفضل بالاتحاد الأوروبي أو عضوية نشطة في «الناتو»؟
وتطرق المحور الثاني إلى الخلافات بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إذ أشار إلى قلق الاتحاد وحلف شمال الأطلسي بشأن شراء #تركيا صواريخ S400 الروسية والوضع العسكري في شرق البحر المتوسط، حيث هناك قلق من مواجهة بين تركيا وكل من #اليونان و #فرنسا، مما يحدث مواجهة داخل الحلف.
وناقش المحور الثالث، مأزق «حلف الناتو» والدور العسكري الأوروبي في الخارج
وحول مستقبل «الناتو» والاستقلالية الأوروبية،أشار الملف إلى مرور الحلف بأزمة وجودية غير مسبوقة، إلا أنه لن يحيد عن الهدف الرئيس من إنشائه. لكن هناك نهاية لحقبة يمر بها ونهاية لقصور بالتفكير الإستراتيجي وراء التدخلات العسكرية الغربية بالشرق الأوسط كما شهدنا خلال العقدين الماضيين
كما أشار إلى أنه قد لا يكون «الاستقلال الإستراتيجي»، في صُلب الرؤية الإستراتيجية الأوروبية الجديدة، وإنما المقصود بأن هذه الفكرة يقصد بها إستراتيجيًا بالقدرة على العمل مع الشركاء لحماية قيم الدولة ومصالحها.