عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان
نصح خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، بتعليق ملابس الشتاء على الأرفف ووضعها في المتناول؛ وذلك لأننا مازلنا في آخر فصل الشتاء ونواجه البرد في منتصف الأسبوع المقبل وهو ما يعرف ببرد “بياع الخبل عباته”.
خلوا ملابس الشتاء على الرف وسهلة التناول(لا تضفونهن)
فمنتصف الأسبوع القادم
(بياع الخبل عباته)
pic.twitter.com/fuYoHzK0B4قد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) March 10, 2022
وقال الزعاق، إن البرد الذي يتعاطانا خلال هذه الأيام يسمى عند العرب ببرد الحسوم وبرد العجوز، وهو الذي يأتي في عجز الشتاء أي آخره، والعامة يسمونه ببرد “بياع الخبل عباته”، والخبل هو ناقص العقل الذي لا يستفيد من تجارب الآخرين ولا السنين ويجلب النكد على نفسه.
وأضاف، أن البرد له بداية وشدة ونهاية، فبدايته مع موسم صفري أول أكتوبر، وشدته مع موسم أرزيرق أول يناير، ونهايته مع نهاية برد العجوز آخر مارس.
وأوضح أن الأصل في الأجواء هذه الأيام هو الاعتدال النهاري لكن لا تخلو من هجمات برد مباغته ليلية، فنحن نعيش حاليًا نهاية فصل الشتاء الفعلي، والبرد خلال هذه الأيام مرتبط بنزول الأمطار وبهبوب الرياح الشمالية الشرقية والعرب يسمونها برياح الصبا وفي الحديث “نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور”، والعامة يسمونها بالرياح النعشية، فهي تهب من مطلع بنات نعش وهي 7 نجوم تطوف على القطب وهي نجوم متفرقة.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس اليوم، استمرار تأثير الرياح النشطة التي تصل سرعتها إلى 50 كم/ساعة مما تؤدي إلى تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية على مناطق (تبوك، المدينة المنورة، الحدود الشمالية، الجوف وحائل) وعلى أجزاء من مناطق الشرقية، الرياض والقصيم، كما تكون السماء غائمة جزئيًا على أجزاء من تلك المناطق، ولا يستبعد تكون الضباب في ساعات الليل والصباح الباكر على مناطق تبوك، الحدود الشمالية والجوف.