المتقدمة للبتروكيماويات تتحول إلى الربحية بـ72 مليون ريال في الربع الأول
أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة جزء من مخطط الصناعية بشرورة
إيداع حساب المواطن غدًا
زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
توقعات الطقس اليوم.. رياح وغبار على عدة مناطق
بيعت حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس كيتي هاوك”، التي كانت رمزًا من رموز القوة العسكرية الأمريكية، بأقل من دولار واحد إلى شركة “إنترناشيونال شيب بريكينغ ليميتيد” المختصة في تفكيك السفن.
وذكرت تقارير صحفية، أن حاملة الطائرات الأميركية “يو إس إس كيتي هاوك”، سينتهي بها الأمر عما قريب في موقع للخردة بولاية تكساس، حتى يجري تفكيكها والاستفادة من قطعها قدر الإمكان.
وقال مصدر بحسب شبكة “سي إن إن”: إن السفينة الحربية كانت تمخر المحيطين الهادئ والهندي في عدة مهام عسكرية أبرزها حرب فيتنام، كما نجت من حادث اصطدام مع غواصة تابعة للاتحاد السوفياتي.
لكن حاملة الطائرات تقاعدت قبل فترة، وبات من المرتقب أن تقطع آخر رحلة لها بين ولايتي واشنطن وتكساس، في غضون أشهر، بعدما بيعت بسعر لا يخطر بالبال.
واشترت الشركة هذه الناقلة من قيادة الولايات المتحدة لأنظمة الملاحة البحرية التي تشرف على التخلص من السفن الحربية المتوقفة عن العمل.
ويصل طول حاملة الطائرات إلى نحو 319 مترًا، بينما يبلغ العرض 76 مترًا، وهي كبيرة إلى درجة أنها لا تستطيع أن تعبر من قناة بنما.
وحاملة الطائرات، التي أطلقت سنة 1960، حملت اسم منطقة موجودة في ولاية نورث كارولينا، وهي الموقع التي حلقت منه أول طائرة تعمل بالطاقة، وخدمت في الجيش الأمريكي لنحو 50 عامًا، ثم تقاعدت في سنة 2009، وكانت آخر حاملة طائرات أمريكية تعمل بالوقود، لأن السفن التي جاءت بعدها اعتمدت على الطاقة النووية.