رصد التربيع الأول لقمر شهر شعبان الليلة
تنبيه من حالة مطرية على عسير
سعر الذهب في السعودية اليوم الأربعاء 5 فبراير
صندوق البحر الأحمر يفتح باب التقديم لدعم مشاريع ما بعد الإنتاج
عبدالعزيز بن سعود يبحث الموضوعات المشتركة مع سفير إيطاليا لدى المملكة
زلزال بقوة 5 درجات يضرب الصين
رياح نشطة بسرعة 49 كم/ س تحجب الرؤية في حائل
إحباط محاولة تهريب 11 مليون قرص من الإمفيتامين المخدر بالشرقية
الزكاة توجه رسالة للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع
تقويم التعليم تطلق البرنامج الوطني لتقويم التدريب
أطلقت جمعية إسعاد لرعاية الأرامل والمطلقات استشارات نفسية للأرامل والمطلقات المستفيدات من خدمات الجمعية بالمنطقة الشرقية أمس وذلك بالشراكة مع تطبيق استنارة للاستشارات النفسية والاجتماعية والأسرية.
وقال ماهر السعيد المدير التنفيذي للجمعية أن الشراكة تهدف إلى تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي وتحسين القدرات التربوية لمستفيدات الجمعية والعمل على تحسين جودة الحياة لهن من خلال تحقيق الاستقرار النفسي.
وأكد السعيد أن هذا النوع من الاستقرار هو الأشد حاجة للأرملة والمطلقة ويقع في دائرة اهتمام الجمعية ضمن خطتها الاستراتيجية وبرامجها وأنشطتها موضحا أن الجمعية تتابع حالة الأرامل والمطلقات المستفيدات من الاستشارات النفسية حتى تتأكد من حل مشكلتها النفسية ولا ينتهي دور الجمعية عند تقديم الاستشارة فقط أو تقديم دورة تدريبية بل يمتد إلى حل مشكلة من خلال الاستشارة أو امتلاك مهارة من خلال الدورات التدريبية التي تقدمها الجمعية للمستفيدات في العديد من المجالات قائلا أنه حتى عام 2021 هناك 159 مستفيدة استفادت من البرامج القانونية بينما استفادت 919 مستفيدة من البرامج التنموية و53 مستفيدة استفادت من البرامج النفسية و1326 مستفيدة استفادت من البرامج الإغاثية والطارئة.
وأكد السعيد أن فئة الأرامل والمطلقات من أشد الفئات حاجة لدعم المجتمع داعيا أفراد المجتمع للتبرع لهذه الفئة ودعم برامجهم عبر التحويل للحساب الرسمي للجمعية في مصرف الراجحي SA5480000503608010616169 .
يذكر أن جمعية إسعاد لرعاية الأرامل والمطلقات تأسست عام 1440 كأول جمعية خيرية في المنطقة الشرقية تسعى لرعاية وتأهيل الأرامل والمطلقات وتوفير الدعم لهن عبر برامج إغاثية وتنموية وقانونية ونفسية ليكن عناصر فاعلة في المجتمع يسهمن في تحقيق رؤية المملكة التنموية في التحول بالأسر المستفيدة من الجمعيات الخيرية من الرعوية إلى التنموية ومن طلب الدعم المباشر إلى التأهيل والإنتاج والعمل.