طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في مثل هذا اليوم من كل عام تحتفل دول العالم بما يعرف باسم “ساعة الأرض”، حيث تطفئ بعض الدول أضواء أشهر المعالم البارزة.
وبدأت عدد من دول العالم شرق الكرة الأرضية في الساعة الثامنة والنصف، كلٌّ بتوقيته المحلي، بمراسم الاحتفال بـ”ساعة الأرض”، التي يتم الاحتفال بها يوم السبت الأخير من شهر مارس من كل عام، حيث أطفأت هذه الدول العديد من المعالم الأساسية لكل دولة، كما حرص أيضًا المواطنون في كل دولة على المشاركة في هذا الحدث المناخي.
ومن هذه الدول التي شاركت في إطفاء معالمها حتى الآن نيوزيلندا، أستراليا، اليابان، الصين، كوريا الجنوبية، فيتنام، تايلند، الفلبين، ماليزيا، جنوب الباسفيك، سنغافورة وإندونيسيا، حيث أظهرت صور احتفال مواطني هذه البلاد بالساعة السنوية المخصصة للأرض.
ويشارك الملايين من الأشخاص في جميع أنحاء العالم في إطفاء الأنوار لمدة ساعة، كرمز لرفع الوعي بالقضايا التي تواجه كوكب الأرض، فساعة الأرض مجرد رمز وهي أكثر من مجرد ساعة من أجل الكوكب، لكنها حركة من أجل مستقبلنا.
ويعد الاحتفال بساعة الأرض مجرد حافز للتغيير العاجل، بضرورة ترشيد الطاقة وتخفيف حجم الانبعاثات الحرارية التي تزيد الضغط على كوكب الأرض، بالتوازي مع الأحداث ذات الوتيرة السريعة لقضية التغيرات المناخية، حيث إن ساعة الأرض 2022 وما بعدها، تمثل تحديًا كبيرًا أمام تغير المناخ وفقدان الطبيعة.
يشار إلى أن “ساعة الأرض” هي حدث عالمي سنوي من تنظيم (الصندوق العالمي للطبيعة)، وهو أكبر حركة شعبية تسعى للمحافظة على البيئة في مواجهة التغيرات المناخية، ويجرى خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات ومُلاك المنازل والشركات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة في آخر سبت من شهر مارس.