رينارد: قلبت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
أعلنت وزارة الثقافة اليوم عن فتح باب مشاركة الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية في مبادرة “عام القهوة السعودية”، وذلك من خلال تقديم الأفكار وطلبات الرعاية والشراكة عبر المنصة الإلكترونية المخصصة للمبادرة على الرابط، للمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة وإبراز القيمة الثقافية للقهوة السعودية ولدلالاتها المرتبطة بقيم الكرم والضيافة السعودية الأصيلة .
وأتاحت الوزارة للراغبين بالمشاركة تقديم طلباتهم عبر ثلاثة مسارات رئيسية، خُصص الأول منها لاستقبال أفكار ومقترحات تفعيل مبادرة “عام القهوة السعودية”، من الأفراد والجهات، على أن يتم اختيار الأفضل منها لتنفيذها بدعم من المبادرة ، فيما خُصص المسار الثاني للرعايات والشراكات وهو موجه للشركات والمؤسسات ذات العلاقة الراغبة في رعاية المبادرة أو عقد شراكة معها .
أما المسار الثالث فجاء بعنوان “مضياف” وهو موجه للمقاهي والمحامص، حيث سيوفر لها فرصة أن تكون “شريكاً لعام القهوة السعودية”، وأن تحظى بالدلة الذهبية أو الفضية التي تُمنح بناءً على معايير محددة يحصل مقابلها كل مقهى أو محمصة على مجموعة من النقاط التي تؤهله للفوز بأي من الدلتين .
وأوضحت وزارة الثقافة أن تقديم الطلبات للمشاركة في البرنامج، سيكون مُتاحاً للجميع ابتداءً من اليوم، على أن يتم تكريم المشاركين في جميع المسارات في ختام مبادرة “عام القهوة السعودية” نهاية العام 2022م .
وتأتي مبادرة “عام القهوة السعودية” ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة “، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، حيث تهدف وزارة الثقافة من فتح باب المشاركة أمام الأفراد والجهات إلى تعزيز حضور المبادرة في المجتمع ورفع مستوى المساهمة المجتمعية في دعمها وتحقيق أهدافها الوطنية، وذلك من خلال الاحتفاء بالقهوة السعودية وإبراز قيمتها بوصفها منتجاً ثقافياً يرتبط بهوية السعوديين وبعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة .