منارات المسجد الحرام.. تحف معمارية مستمدة من التراث الإسلامي
إبراهيم بايش يتفوق على نجوم دوري روشن برقم مميز
ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات عشوائية في مكة المكرمة
إيزاك يُعجل برحيل نجم برشلونة
سناب شات تطلق عدسة للواقع المعزز لتسليط الضوء على معاناة اللاجئين
السوق المالية تبدأ استقبال طلبات الانضمام إلى برنامج تأهيل الخريجين المتفوقين
البنوك السعودية تضخ 520 مليون ريال لدعم مشاريع المسؤولية الاجتماعية
أرنولد يُنهي اتفاقه مع ريال مدريد
إحباط تهريب 204 كيلو قات في جازان
كويتي يقود مباراة اليابان والسعودية
لا يتمنى الإنسان في هذه الحياة إلا أن يعيش وهو يتمتع بكامل الراحة سواء الراحة البدنية وسلامة الجسم أو الراحة النفسية، ويا لسعادة الإنسان لو عاش بكليهما معًا.
وأدلى المغردون على صفحاتهم بنصائحهم التي تجعل كل شخص يشعر بالراحة النفسية، لينعموا بحياتهم في هناء ويُسر، ليتغلبوا على مشكلاتهم، وكانت نصائحهم ما بين التمسك بالدعاء والحوقلة أو الالتزام بالحكم والمواعظ أو غيرها.
وكتب فهد الناصر ناصحًا متابعيه بقوله: “لا تؤلم نفسك بكثرة التفكير لماذا قالوا، لماذا فعلوا! ثق بربك ثم بنفسك.. طالما هم بشر فليس لديھم سوى الكلام!!”، ونشر مسفل القويفل صورة للبيت الحرام، معلقًا: “كمية الراحة في دعاء أصلح لي شأنّي كله.. أنك تتوكل على الله وهو سيصلح بحكمته حياتك، سيطفئ بلطفه قلقك، ويجبر برحمته كسرك، ويقوي بعزته ضعفك”.
بينما يرى المغرد أحمد أن الراحة النفسية تتحقق بالاستغفار والحوقلة وغرد قائلًا: “لا إله إلا الله اللهم صل وسلم على نبينا محمد سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده لاحول ولا قوة إلا بالله أستغفر الله العظيم وأتوب إليه الحمد لله الله أكبر اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.. هذا سر الراحة النفسية”.
وكتبت المغردة حنان مفهومها عن الراحة النفسية بمقولة تاريخية وكتبت: “قيل للإمام أحمد: متى الراحة؟ قال: عندما تطأ قدماك الجنة”، وغرّدت ريما: “الراحة الحقيقية هي أن ترتاح من نفسك. . أن تجد ما يشغلك عنها”.
وهناك بعض الأشياء يحقق الالتزام بها الراحة النفسية كما يرى خبراء النفس وهي: