أمانة الرياض تحتفي بـ عيد الفطر في 47 موقعًا بالمنطقة
في عيد الفطر.. ماذا تفعل بعد الإفراط في تناول الحلوى؟
مع حلول العيد.. زيادة الطلب 40% في قطاع الحلويات بالسعودية
هيئة العناية بشؤون الحرمين تعلن نجاح خطتها التشغيلية لموسم رمضان
شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
حافلات المدينة تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
الجيش السوداني يدخل سوق ليبيا غرب أم درمان
بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
لا يزال “أوميكرون”، المتحور الجديد من فيروس كورونا، ينتشر في شتى أرجاء العالم، وسيطرت كلمة “معتدل” على وصف الإصابة به، فما السبب وراء ذلك؟
وقالت مديرة مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أميركا، روشيل والينسكي، إن وصف “أوميكرون” بأنه “خفيف” ليس أمراً منصفاً، لأن كلمة خفيف لا تعني دائماً أنه كذلك.
وفي توضحيها لذلك، تقول إنه لا يمكن تجاوز الضغط الذي يخلفه “أوميكرون” على الأنظمة الصحية والعدد الكبير من الوفيات في الولايات المتحدة، التي تقترب من 2200 وفاة يومياً، بسبب المتحور الجديد، المعروف بسرعة تفشيه.
وبحسب موقع “deseret” الإخباري الأميركي، فإن هناك عوامل تحدد مدى خطورة “أوميكرون” على الشخص، من ناحية نقله إلى المستشفى لصعوبة حالته وحتى الوفاة.
وقال إن هذه العوامل تعتمد على العمر، فأولئك الذين تريد أعمارهم عن 50 عاماً، يواجهون خطر الإصابة الخطيرة التي تتطلب علاجا في المستشفى بأكثر من 3 مرات مقارنة بغيرهم.
وأضاف أن العامل الثاني يتمثل في وجود مستويات عالية من المناعة نتيجة التطعيم والإصابة السابقة.
وقال باحثون إن البيانات التي نشرتها أخيراً مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، تظهر العوامل التي تقلل من شدة المرض وتقلل من ضراوة أوميكرون، مثل المناعة المكتسبة.