إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
أعلنت وزارة الثقافة اليوم عن فتح باب مشاركة الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية في مبادرة “عام القهوة السعودية”، وذلك من خلال تقديم الأفكار وطلبات الرعاية والشراكة عبر المنصة الإلكترونية المخصصة للمبادرة على الرابط، للمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة وإبراز القيمة الثقافية للقهوة السعودية ولدلالاتها المرتبطة بقيم الكرم والضيافة السعودية الأصيلة .
وأتاحت الوزارة للراغبين بالمشاركة تقديم طلباتهم عبر ثلاثة مسارات رئيسية، خُصص الأول منها لاستقبال أفكار ومقترحات تفعيل مبادرة “عام القهوة السعودية”، من الأفراد والجهات، على أن يتم اختيار الأفضل منها لتنفيذها بدعم من المبادرة ، فيما خُصص المسار الثاني للرعايات والشراكات وهو موجه للشركات والمؤسسات ذات العلاقة الراغبة في رعاية المبادرة أو عقد شراكة معها .
أما المسار الثالث فجاء بعنوان “مضياف” وهو موجه للمقاهي والمحامص، حيث سيوفر لها فرصة أن تكون “شريكاً لعام القهوة السعودية”، وأن تحظى بالدلة الذهبية أو الفضية التي تُمنح بناءً على معايير محددة يحصل مقابلها كل مقهى أو محمصة على مجموعة من النقاط التي تؤهله للفوز بأي من الدلتين .
وأوضحت وزارة الثقافة أن تقديم الطلبات للمشاركة في البرنامج، سيكون مُتاحاً للجميع ابتداءً من اليوم، على أن يتم تكريم المشاركين في جميع المسارات في ختام مبادرة “عام القهوة السعودية” نهاية العام 2022م .
وتأتي مبادرة “عام القهوة السعودية” ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة “، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، حيث تهدف وزارة الثقافة من فتح باب المشاركة أمام الأفراد والجهات إلى تعزيز حضور المبادرة في المجتمع ورفع مستوى المساهمة المجتمعية في دعمها وتحقيق أهدافها الوطنية، وذلك من خلال الاحتفاء بالقهوة السعودية وإبراز قيمتها بوصفها منتجاً ثقافياً يرتبط بهوية السعوديين وبعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة .