رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
يعتبر جامع أبو بكر الصديق في محافظة حفر الباطن أول وأقدم جامع تم بناؤه في المحافظة مطلع السبعينيات الهجرية، وذلك بالقرب من المنطقة المركزية التي يرتادها التجار والتي تحتوي على عدة أسواق حينها.
وفي حديث لـ”المواطن” ذكر الدكتور سلمان بن غضيّان أن الجامع أنشئ في السبعينيات الهجرية ومر بعدة مراحل تطويرية ليتواكب مع متغيرات المنطقة وزوراها.
وأضاف ابن غضيّان: الجامع كله له سابقًا عدة مسميات كجامع السوق أو جامع السحيباني وتعود تسميته كون الشيخ السحيماني أول من أستلم القضاء في محافظة حفر الباطن وكان إمامًا للجامع.
وأشار الدكتور سلمان بن غضيّان إلى أن جامع أبو بكر الصديق يحكي قصة تاريخية لحفر الباطن ويعكس الوجه المشرق لهذه المحافظة، حيث موقعه في المنطقة المركزية التي كان يرتادها من يمارسون التجارة والبيع والشراء في بداية التوطين بالمحافظة.
وبين ابن غضيّان: أنه كان على بعد 100 متر باتجاه الجنوب كان هناك قصر إمارة حفر الباطن ومن الجهة الغربية كان هناك بئر يسمى ريقان والذي من خلاله يتم توفير المياه لسكان المحافظة في تلك الفترة والذي كان عدد السكان يقارب الـ60 عائلة.