حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة ميسي: زيدان من أعظم اللاعبين في التاريخ الأحوال المدنية تكرم المتقاعدين بحضور وتشريف اللواء صالح المربع فينالدوم يكشف عن فريقه المثالي وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير وظائف شاغرة لدى البنك السعودي الفرنسي وظائف شاغرة لدى الفطيم القابضة وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة بفروع شركة سبيماكو الدوائية
توافق الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلنسكي، خلال مكالمة هاتفية الأحد استمرت نحو خمسين دقيقة، على مواصلة نهجي “الدبلوماسية” و”الردع” حيال روسيا، وفق ما نقل البيت الأبيض.
وقالت الرئاسة الأمريكية: إن “الرئيسين توافقا على أهمية مواصلة الدبلوماسية والردع ردًّا على التعزيزات العسكرية الروسية على حدود أوكرانيا”.
وأضافت أن بايدن كرر خلال الاتصال وعده برد سريع وحاسم من الولايات المتحدة، بالتنسيق مع حلفائها، في حال حصول هجوم روسي، مكررًا دعمه لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها.
ويندرج هذا الاتصال ضمن الجهود الدبلوماسية المستمرة في محاولة لتهدئة التوتر حول أوكرانيا، مع استمرار اتهام الغربيين لموسكو بالإعداد لغزو هذا البلد.
لكن مسؤولين أمريكيين كبارًا أكدوا مجددًا، الأحد، أن الروس قد يهاجمون أوكرانيا في أي وقت، وذلك غداة اتصال هاتفي بين بايدن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين لم تنتج منه بوادر “تفاؤل”، بحسب قولهم.
وقال الناطق باسم البنتاجون، جون كيربي، لشبكة “فوكس”: إن الاتصال الهاتفي بين الرئيسين “لم يظهر بالتأكيد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح”، مضيفًا: “ليس هناك أي مؤشر إلى أن لدى بوتين النية لتهدئة التوتر”.
من جهته، قال مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جايك سوليفان، لشبكة “سي إن إن”: إنه “منذ عشرة أيام، لاحظنا تسارعًا في تعزيزات القوات الروسية وتموضعها أكثر قرب الحدود، ويمكن أن يحصل عمل عسكري في وقت سريع جدًّا”.
وأضاف أن الهجوم يمكن أن يحدث هذا الأسبوع، قائلًا: “من المرجح أن يبدأ بضربات صاروخية وقصف مكثف تليه تحركات للقوات البرية”.