تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، نظيره الروسي سيرجي لافروف إلى خفض التصعيد بشأن أوكرانيا.
وطالب وزير الخارجية الأمريكي في اتصال هاتفي مع نظيره الروسي انتهاج الدبلوماسية سبيلًا لحل أزمة أوكرانيا، مؤكدًا التزام بلاده بحماية سيادة أوكرانيا.
وطالب بلينكن لافروف إلى سحب القوات الروسية من على الحدود مع أوكرانيا، محذرًا من أن أي غزو لأوكرانيا سيواجه بعواقب سريعة وخطيرة.
وفي وقت سابق أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أنه من المقرر أن يناقش وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن رد فعل موسكو على الحلول الأمريكية بشأن مقترحات روسيا في المجال الأمني خلال محادثة هاتفية.
وقالت الخارجية الروسية لوكالة أنباء (تاس) الروسية اليوم الثلاثاء، إن الموضوع الرئيسي للمحادثة الهاتفية المرتقبة بين لافروف وبلينكين هو رد فعل الجانب الروسي على الحلول الأمريكية بشأن مقترحات روسيا في مجال الضمانات الأمنية، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يعلق لافروف عليها عقب المكالمة الهاتفية.
وكان رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، نصح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالابتعاد عن حافة الهاوية، وذلك فيما يتعلق بالأزمة في أوكرانيا.
وقال جونسون في تصريحات نقلها موقع العربية نت على تويتر، “أنصح الرئيس الروسي بالابتعاد عن الهاوية”.
وكانت لندن كثّفت خلال الفترة الماضية، الضغط على موسكو، ملوحة باستهداف المصالح “التي تهمّ الكرملين مباشرةً”، في حال أقدمت على غزو جارتها الأوكرانية، وكذلك ربما يكون أنبوب الغاز الاستراتيجي “نورد ستريم 2” الرابط بين روسيا وألمانيا، من بين الأهداف المحتملة، التي تُفكّر كل من لندن وواشنطن في استهدافهما بالعقوبات، فضلًا عن تحويلات الروس المالية بالدولار.
يذكر أنه منذ نهاية 2021، تتوالى الاتهامات لروسيا بحشد ما يصل إلى 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا بهدف شنّ هجوم، لكنّ موسكو تنفي أيّ مخطط من هذا القبيل، مطالبةً بضمانات خطّية لأمنها، بينها رفض انضمام أوكرانيا إلى الناتو ووقف توسّع الحلف شرقًا، ما يرفضه الأخير.
ويرجع الصراع بين كييف وموسكو جذوره إلى العام 2014، حين شهد الشرق الأوكراني حربا بين القوات الأوكرانية، وانفصاليين موالين لروسيا، اتهم الكرملين برعايتهم ودعمهم عسكريًا وماليًا، وفي العام نفسه، ضمت موسكو شبه جزيرة القرم إلى أراضيها، لتشعل مزيدًا من التوتر بين الطرفين.