الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
الهلال يهز شباك غوانغجو بالهدف الثاني
استضافت المملكة العربية السعودية، ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني، اليوم، الاجتماع الفني الثاني للمنظمة الإقليمية لمراقبة السلامة الجوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمشاركة منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) ومنظمة الطيران المدني العربية، ومسؤولي هيئات الطيران في الدول الأعضاء، وذلك في فندق الرتز كارلتون بالرياض.
ويهدف الاجتماع إلى إكمال تأسيس المنظمة، التي ستعزز برنامج السلامة للدول الأعضاء بالمنظمة في مجال مراقبة السلامة الجوية.
وفي بداية الاجتماع رحب نائب الرئيس التنفيذي للسلامة ومعايير الطيران الكابتن سليمان بن صالح المحيميدي، بالمشاركين من دول أعضاء المنظمة متمنيًا أن يثمر الاجتماع أفضل التجارب والممارسات في مجال مراقبة السلامة الجوية بالطيران المدني والاستفادة من الخبرات والكوادر وإرساء أعلى مستويات السلامة الجوية والتثقيف بآخر مستجدات مجموعة سلامة الطيران الإقليمية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشار إلى أن الاجتماع فرصة للتواصل والوصول إلى اتفاق حول بنود جدول الأعمال، ولمناقشة القضايا المشتركة، مقدمًا الشكر لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) على جهودها المستمرة على مدى العقد الماضي للدعم في إنشاء منظمة مراقبة السلامة الإقليمية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA RSOO).
وجرى خلال الاجتماع تبادل الآراء والمقترحات وتعزيز التنسيق والتعاون المشترك بين هيئات وسلطات الطيران المدني في المنظمة.
يذكر أن المنظمة الإقليمية لمراقبة السلامة الجوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (-MENA RSO0) التي تتخذ مدينة الرياض مقرًّا رئيسيًّا لها، تهدف إلى تعزيز استخدام الطيران المدني وتطويره بصورة آمنة وفعالة داخل الدول الأعضاء في المنظمة وخارجها، وتطوير المواد الإرشادية وإجراء الدراسات والتدريب والاستشارات.