تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
طرح منافسة عامة للحصول على رخصة ناقل جوي وطني غير منتظم
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر في سلسلة السروات
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11592 نقطة
استدعاء ممارسة صحية وافدة ظهرت في إعلان مرئي مخالف
وزير الطاقة الأمريكي يُشيد بموارد المملكة في الطاقة الشمسية
وزير الثقافة يفتتح الجناح السعودي المشارك في إكسبو 2025 أوساكا
حالة مطرية ورياح شديدة على منطقة جازان
إضافة خدمة الشحن al pakistan gulf إلى ميناء الملك عبدالعزيز
قضت محكمة جنايات بابل جنوب بغداد أمس الأحد، بإعدام ضابط برتبة مقدم ومخبر على خلفية عملية أمنية استندت إلى معلومات كاذبة، وانتهت بمقتل 20 شخصاً من عائلة واحدة، بينهم أطفال.
وقع الحادث في ديسمبر الماضي في قرية الرشايد في منطقة جبلة بوسط العراق، حين داهمت قوة مشتركة من الاستخبارات والمهمات الخاصة، منزلاً بحثاً عن مطلوبين يُعتقد أنهما متهمان بالإرهاب.
وأوضح القضاء العراقي أن المخبر، هو ابن أخ أحد الضحايا، تقدّم بـ”إخبار كاذب نتيجة خلافات عائلية، وأدلى بمعلومات غير صحيحة للأجهزة الأمنية مدعياً وجود إرهابيين مطلوبين، ليُداهم منزله من قبل الأجهزة الأمنية”.
وحسب بيان رسمي لمجلس القضاء نشرته وكالة الأنباء العراقية الأحد “أصدرت محكمة جنايات بابل حكماً بالإعدام شنقاًَ حتى الموت ضد اثنين من المتهمين أُدينا بارتكاب الجريمة”.
وأورد البيان أن “المتهمين الباقين سيحاكمون في وقت لاحق”.
وقال مصدر في محكمة الجنايات إن المحكومين بالإعدام هما مقدم في الاستخبارات في الداخلية، والمخبر الذي قدم معلومات كاذبة.
وأوضح أن 18 متهما ًآخرين ينتظرون محاكمتهم في هذه القضية بينهم عناصر في قوات الأمن.